مهم
21-04-2004, 08:37 AM
قفزات متلاحقة للشركات المتوسطة والصغيرة وأخرى تقفل بلا عروض
سجلت أسعار السوق أمس مستويات سعرية جديدة وذلك بفضل إعلان وزير المالية عن قرب تدشين سوق المال المنتظر الذي يتوقع قبل نهاية الربع الثاني من العام الحالي مما يتوقع ان يترافق معه تجزئة الأسهم إلى 10 ريالات والسماح بدخول الأجانب مباشرة في السوق بعد تحديد ضوابط لحفظ الحقوق.
وقد عوضت السوق خسائر أول أمس فصعد المؤشر الوطني 68 نقطة مشكلاً نسبة زيادة 1.2% ليغلق عند مستوى جديد 5550 نقطة مدعوما بارتفاع الشركات الكبرى وفي مقدمتهم سابك 2% إلى 473.5 ريالا والكهرباء ريالين إلى 115.5 ريالا والاتصالات 10 ريالات إلى 527.75 ريالا حيث تصاعدت لهجة السوق بشدة مع احتمالية التجزئة للأسهم قريبا فسجلت 5 شركات صعودا حادا 10% بلا عروض وهي الاحساء إلى 198.5 ريالا والمواشي إلى 69.25 ريالا والقصيم الزراعية إلى 83.25 ريالا والغذائية إلى 136.25 ريالا والسيارات إلى 142.5 ريالا والباحة إلى 92.25 ريالا وتلاحقت البقية في أخذ حصتها من الصعود المتنامي لقطاعات السوق بينما فضلت اسهم قطاع المال الفرجة حتى اشعار آخر.
وقد طال النزول المحدود كلاً من ثمار والتصنيع 3% إلى 159 - 265 ريالا وسيسكو وفيبكو ومعدنية 2% إلى 111.25 - 175.5 - 156 ريالا على التوالي والصادرات 1% إلى 126 ريالا وسيطرت المواشي على أعلى تداول في السوق بلغ 16 مليون سهم تلاها البحري الذي نفذ فيه 7 ملايين سهم مقفلا عند 171 ريالا والكهرباء نفذ فيها 6.5 ملايين سهم مقفلا عند 115.5 ريالا.
وقد تم خلال التداول أمس ايقاف التداول على سهم معدنية لاعلان زيادة رأس المال 100 مليون ريال إلى 125 مليون ريال وردت سيسكو على الشائعات المتداولة التي تروج حول تحقيق الشركة أرباح عالية عن عام 2003م وعليه سوف تصرف الشركة أرباحاً عنها ولكن الشركة نفت ذلك.
وقد بلغت أمس حجم التداولات 67 مليون سهم وصلت تكلفتها 9.115 مليارات ريال توزعت على 57123 صفقة وتصاعدت تعداد الشركات الصاعدة إلى 50 شركة بينما انحصر الهبوط في 16 شركة فقط من أصل 71 شركة تم تداول أسهمها.
وقد جرت أمس هجمة على أسهم القطاع الزراعي التي تعالت أسعاره لمستويات جديدة خلال الأعوام القليلة الماضية مع تفشي قرب إعلان الحصص توزيع القمح على الشركات المساهمة.
سجلت أسعار السوق أمس مستويات سعرية جديدة وذلك بفضل إعلان وزير المالية عن قرب تدشين سوق المال المنتظر الذي يتوقع قبل نهاية الربع الثاني من العام الحالي مما يتوقع ان يترافق معه تجزئة الأسهم إلى 10 ريالات والسماح بدخول الأجانب مباشرة في السوق بعد تحديد ضوابط لحفظ الحقوق.
وقد عوضت السوق خسائر أول أمس فصعد المؤشر الوطني 68 نقطة مشكلاً نسبة زيادة 1.2% ليغلق عند مستوى جديد 5550 نقطة مدعوما بارتفاع الشركات الكبرى وفي مقدمتهم سابك 2% إلى 473.5 ريالا والكهرباء ريالين إلى 115.5 ريالا والاتصالات 10 ريالات إلى 527.75 ريالا حيث تصاعدت لهجة السوق بشدة مع احتمالية التجزئة للأسهم قريبا فسجلت 5 شركات صعودا حادا 10% بلا عروض وهي الاحساء إلى 198.5 ريالا والمواشي إلى 69.25 ريالا والقصيم الزراعية إلى 83.25 ريالا والغذائية إلى 136.25 ريالا والسيارات إلى 142.5 ريالا والباحة إلى 92.25 ريالا وتلاحقت البقية في أخذ حصتها من الصعود المتنامي لقطاعات السوق بينما فضلت اسهم قطاع المال الفرجة حتى اشعار آخر.
وقد طال النزول المحدود كلاً من ثمار والتصنيع 3% إلى 159 - 265 ريالا وسيسكو وفيبكو ومعدنية 2% إلى 111.25 - 175.5 - 156 ريالا على التوالي والصادرات 1% إلى 126 ريالا وسيطرت المواشي على أعلى تداول في السوق بلغ 16 مليون سهم تلاها البحري الذي نفذ فيه 7 ملايين سهم مقفلا عند 171 ريالا والكهرباء نفذ فيها 6.5 ملايين سهم مقفلا عند 115.5 ريالا.
وقد تم خلال التداول أمس ايقاف التداول على سهم معدنية لاعلان زيادة رأس المال 100 مليون ريال إلى 125 مليون ريال وردت سيسكو على الشائعات المتداولة التي تروج حول تحقيق الشركة أرباح عالية عن عام 2003م وعليه سوف تصرف الشركة أرباحاً عنها ولكن الشركة نفت ذلك.
وقد بلغت أمس حجم التداولات 67 مليون سهم وصلت تكلفتها 9.115 مليارات ريال توزعت على 57123 صفقة وتصاعدت تعداد الشركات الصاعدة إلى 50 شركة بينما انحصر الهبوط في 16 شركة فقط من أصل 71 شركة تم تداول أسهمها.
وقد جرت أمس هجمة على أسهم القطاع الزراعي التي تعالت أسعاره لمستويات جديدة خلال الأعوام القليلة الماضية مع تفشي قرب إعلان الحصص توزيع القمح على الشركات المساهمة.