شموخ رجل
05-02-2015, 12:01 PM
توقع عقاريون انخفاض أسعار الأراضي40% عقب توزيع أراضي الإسكان في المملكة وقال المستثمر العقاري حمد السعيدان لـ«الجزيرة» إن العقار في الرياض يمر بحالة ركود بعد أن وصل إلى الحد الأعلى.
وبين أن توزيع أراضي الإسكان سيحدث انخفاضا ملموسا يلامس الـ40% وكذلك أيضا في حالة فرض رسوم على الأراضي البيضاء معللاً أن هذين العاملين يشكلان سببين رئيسين في انخفاض سعر الأراضي وقال السعيدان: في الثلاث سنوات الأخيرة شهدت المملكة ارتفاعا في الأراضي لم تشهده من قبل ولم تشهده مثيلاتها في والدول المجاورة.
وقال السعيدان إن أقل سعر متر في الرياض يصل من 1500 إلى 4500 ريال وأن هذا سعر مبالغ فيه مؤكداً أن أكثر أسعار الأراضي ارتفاعاً هو ما يقع شمال الرياض وأشار إلى أن الارتفاع أثر على جميع أحياء الرياض معللاً ذلك بطلبات المواطنين على شراء الأراضي في الشمال وكذلك شراء الوحدات السكنية المنتشرة في العاصمة عن طريق البنوك وشركات التمويل مما ساهم في ارتفاع الأسعار.
وذكر أحد المستثمرين في قطاع العقار صالح القرني قائلاً إن الأراضي في ركود وفي شمال الرياض هناك حركة بيع خفيفة ويصل سعر المتر إلى 2800-3000 حسب الموقع وبالنسبة لنا كمطورين نشتري مجموعة أراض ويتم تجزئتها إلى قطع صغيرة لتكون في متناول المواطنين وقال إن أكثر من يشترون عن طريق البنوك ثم عن طريق شركات التمويل العقارية وبسؤاله هل أن شمال الرياض تتشبع بالوحدات السكنية أم مازالت بحاجة؟ أجاب أنه لازال في احتياج إلى الفلل السكنية المبنية بطراز حديث واتجاه المواطنين إلى شراء وحدات سكنية على شكل وحدات دور أو دور وشقة لأجل أن يسدد الأقساط.
وأضاف أن المشاكل التي تواجه المطورين هي غلاء الأيدي العاملة الماهرة وكذلك العمال وكذلك غلاء الأراضي ومواد البناء.
وبين أن توزيع أراضي الإسكان سيحدث انخفاضا ملموسا يلامس الـ40% وكذلك أيضا في حالة فرض رسوم على الأراضي البيضاء معللاً أن هذين العاملين يشكلان سببين رئيسين في انخفاض سعر الأراضي وقال السعيدان: في الثلاث سنوات الأخيرة شهدت المملكة ارتفاعا في الأراضي لم تشهده من قبل ولم تشهده مثيلاتها في والدول المجاورة.
وقال السعيدان إن أقل سعر متر في الرياض يصل من 1500 إلى 4500 ريال وأن هذا سعر مبالغ فيه مؤكداً أن أكثر أسعار الأراضي ارتفاعاً هو ما يقع شمال الرياض وأشار إلى أن الارتفاع أثر على جميع أحياء الرياض معللاً ذلك بطلبات المواطنين على شراء الأراضي في الشمال وكذلك شراء الوحدات السكنية المنتشرة في العاصمة عن طريق البنوك وشركات التمويل مما ساهم في ارتفاع الأسعار.
وذكر أحد المستثمرين في قطاع العقار صالح القرني قائلاً إن الأراضي في ركود وفي شمال الرياض هناك حركة بيع خفيفة ويصل سعر المتر إلى 2800-3000 حسب الموقع وبالنسبة لنا كمطورين نشتري مجموعة أراض ويتم تجزئتها إلى قطع صغيرة لتكون في متناول المواطنين وقال إن أكثر من يشترون عن طريق البنوك ثم عن طريق شركات التمويل العقارية وبسؤاله هل أن شمال الرياض تتشبع بالوحدات السكنية أم مازالت بحاجة؟ أجاب أنه لازال في احتياج إلى الفلل السكنية المبنية بطراز حديث واتجاه المواطنين إلى شراء وحدات سكنية على شكل وحدات دور أو دور وشقة لأجل أن يسدد الأقساط.
وأضاف أن المشاكل التي تواجه المطورين هي غلاء الأيدي العاملة الماهرة وكذلك العمال وكذلك غلاء الأراضي ومواد البناء.