أليا صهل
17-06-2013, 08:13 PM
التشابه بين الشيعة من جهة واليهود والنصارى من جهة أخرى!!
قال الإمام العلامة إبن تيمية :
" وكذلك إذا صار لليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم. " (منهاج السنة 3/378 )
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وآية ذلك أن محنة الرافضة محنة اليهود، وذلك أن اليهود قالوا: لا يصلح الملك إلا في آل داود، وقالت الرافضة: لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي.
وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل السيف، وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي وينادى مناد من السماء.
واليهود يؤخرون الصلاة إلى اشتباك النجوم، وكذلك الرافضة يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم، والحديث :
" لا تزال أمتي على الفطرة ما لم يؤخروا المغرب إلى اشتباك النجوم" (رواه الامام أحمد 4/147)
واليهود حرفوا التوراة، وكذلك الرافضة حرَّفوا القرآن.
واليهود لا يرون المسح على الخفين، وكذلك الرافضة.
واليهود تبغض جبريل يقولون: هو عدونا من الملائكة، وكذلك الرافضة يقولون: غلط جبريل بالوحي على محمد.
وكذلك الرافضة وافقوا النصارى في خصلة النصارى، ليس لنسائهم صداق إنما يتمتعون بهن تمتعاً، وكذا الرافضة يتزوجون بالمتعة ويستحلونها.
وفُضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين: سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى، وسئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: حواري عيسى، وسئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.(منهاج السنة لشيخ الاسلام ابن تيمية(1/24))
منقوووول
قال الإمام العلامة إبن تيمية :
" وكذلك إذا صار لليهود دولة في العراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم. " (منهاج السنة 3/378 )
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وآية ذلك أن محنة الرافضة محنة اليهود، وذلك أن اليهود قالوا: لا يصلح الملك إلا في آل داود، وقالت الرافضة: لا تصلح الإمامة إلا في ولد علي.
وقالت اليهود: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المسيح الدجال وينزل السيف، وقالت الرافضة: لا جهاد في سبيل الله حتى يخرج المهدي وينادى مناد من السماء.
واليهود يؤخرون الصلاة إلى اشتباك النجوم، وكذلك الرافضة يؤخرون المغرب إلى اشتباك النجوم، والحديث :
" لا تزال أمتي على الفطرة ما لم يؤخروا المغرب إلى اشتباك النجوم" (رواه الامام أحمد 4/147)
واليهود حرفوا التوراة، وكذلك الرافضة حرَّفوا القرآن.
واليهود لا يرون المسح على الخفين، وكذلك الرافضة.
واليهود تبغض جبريل يقولون: هو عدونا من الملائكة، وكذلك الرافضة يقولون: غلط جبريل بالوحي على محمد.
وكذلك الرافضة وافقوا النصارى في خصلة النصارى، ليس لنسائهم صداق إنما يتمتعون بهن تمتعاً، وكذا الرافضة يتزوجون بالمتعة ويستحلونها.
وفُضلت اليهود والنصارى على الرافضة بخصلتين: سئلت اليهود: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب موسى، وسئلت النصارى: من خير أهل ملتكم؟ قالوا: حواري عيسى، وسئلت الرافضة: من شر أهل ملتكم؟ قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.(منهاج السنة لشيخ الاسلام ابن تيمية(1/24))
منقوووول