المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيروس كورونا اعراضه وطرق الوقاية منه؟؟ مهم جدا


للحق كلمة
30-05-2013, 12:49 PM
فيروس كورونا المكتشف في السعودية ينتقل بالعطاس والسعال والأيادي الملوثة




بعد السارس وإنفلونزا الطيور وإنفلونزا الخنازير،
يطل فيروس نادر وقاتل برأسه على العالم
مربكاً منظمة الصحة العالمية.



الفيروس اكتشف قبل نحو أسبوع
في مدينة جدة السعودية, عند مريض في عقده السادس
عانى من الالتهاب الرئوي الحاد وفشل كلوي،
ليتبيّن من التحاليل لاحقاً أنه مصاب بفيروس
نادر من نوع "كورونا"، .





وأدى الفيروس لاحقاً إلى وفاته وسعودي آخر,
ووصول قطري إلى حالة صحيّة حرجة نُقل على إثرها
إلى أحد مستشفيات لندن،
ما دفع بمنظمة الصحة العالمية إلى إطلاق تحذير عالمي
بشأن هذا الفيروس القاتل.

اعراض الاصابة بمرض كورونا الفيروسي:



- عطاس مستمر.
- ألام في الرأس.
- ألام في الحنجرة.
- التهابات انفية مع افرازات مائية.
- سعال.
- اوجاع في عضلات الجسم المختلفة.
- تكون الحرارة عادية.


الفيروس الجديد شُخّص بأنه فيروس غامض ونادر
من عائلة "الكورونا فيروس",
وبحسب المعلومات الأولية,
تبدأ أعراض (http://www.qlbna.com/vb/qlbna11164.html) هذا الفيروس الجديد بسيطة
كأعراض الإنفلونزا,
حيث يشعر المريض بالاحتقان في الحلق,
والسعال, وارتفاع في درجة الحرارة,
وضيق في التنفس, وصداع,
قد يتماثل بعدها للشفاء.



وربما تتطور الأعراض إلى التهاب حاد في الرئة،
بسبب تلف الحويصلات الهوائية وتورم أنسجة الرئة,
أو إلى فشلٍ كلوي (http://www.qlbna.com/vb/qlbna11164.html#),
كما قد يمنع الفيروس وصول الأكسجين إلى الدم
مسبباً قصوراً في وظائف أعضاء الجسم,
ما قد يؤدي إلى الوفاة في حالات معينة.



وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت سابقاً
أن الفيروس الغامض الجديد ينتمي
إلى عائلة الكورونا
التي ينتمي إليها فيروس "سارس",
إلا أن الفرق بين الفيروسين يكمن في أن السارس،
عدا كونه يصيب الجهاز التنفسي،
فإنه قد يتسبب بالتهاب في المعدة والأمعاء,
أما الفيروس الجديد فيختلف عن السارس في أنه
يسبب التهاباً حاداً في الجهاز التنفسي،
ويؤدي بسرعة إلى الفشل الكلوي.



وفي الوقت الذي حضت فيه منظمة الصحة العالمية
على الإبلاغ عن أيّ إصابة لعدوى حادة
في الجهاز التنفسي,
تراقب وزارة الصحة السعودية عن كثب التطورات
المتعلقة بهذا الفيروس الغامض،
الذي ظهر مع اقتراب موسم الحج.
.



ومن جانبه، قال وكيل وزارة الصحة السعودية
للصحة العامة، زياد ميمش
، إن فيروس كورونا لم ينتقل
إلى المخالطين للمريض،
وإن الغموض يخيم حول كيفية العدوى.
× كلام وكيل الوزارة غير صحيح ×



وأوضح أن الخبراء السعوديين
يتواصلون يومياً مع الخبراء العالميين
لنحو 3 ساعات في محادثات تلفونية حول حالات الإصابة بفيروس كورونا.



وذكر أن شركة هولندية توصلت إلى تفاصيل
التركيب الجيني للفيروس،
وقامت بنشره على الإنترنت،
وأن شركة أخرى قامت بإجراء فحوص مخبرية
على الفيروس للتعرف على طرق انتقاله.




وأوضح أن الثابت حتى الآن هو انتقال فيروس كورونا
عن طريق العطاس والسعال والأيادي الملوثة.

يجب الانتباه إلى الامور التالية عند اصابة شخص ما بمرض كورونا الفيروسي


- يجب الابتعاد عن الأماكن الرطبة.
- تهوية المنزل جيداً مع تدفئته جيداً ايضاً.

- يجب ارتداء قناع (كمامات ) للوقاية من العدوى بالمرض

- يجب أن يتم عزل المصاب بغرفة خاصة به
و عدم الاحتكاك به
و باغراضه الخاصة
حتى يتم الشفاء

نسال الله العظيم
رب العرش العظيم
ان يبعد عننا وعن المسلمين شر هذه الامراض


ارجوا من المشرفين الكرام تثبيته
لاهميته القصوى
وساتابع باذن الله
كل ماهو جديد ويخص هذا الوباء

للحق كلمة
30-05-2013, 12:57 PM
دعت منظمة الصحة العالمية إلى اليقظة والحذر التام من مخاطر تفشي فيروس كورونا الحديث، وإنفلونزا الطيور H7N9، قائلة: "لا أحد يستطيع التنبؤ بتطوره مستقبلاً، لكن علينا التعاضد جميعاً للقضاء على هذين المرضين"، مطالبة الدول الأعضاء بإبلاغ المنظمة فورا وبشفافية عن أي حالة جديدة مصابة. وأضافت مارجريت جان مديرة المنظمة في كلمة لها أمام الجمعية العامة للمنظمة: "هذان المرضان الجديدان يُذكراننا بأن مخاطر تحوّل الأمراض الناشئة إلى وباء، ما زالت قائمة". وأوضحت أمام ثلاثة آلاف مندوب يمثلون الدول الـ 194 الأعضاء في المنظمة يجتمعون في جنيف حتى 28 أيار (مايو) الجاري، أن التغييرات والتعديلات المستمرة هي آليات التكيّف في عالم الجراثيم، وهي تتكيف باستمرار، وهي لا تكف عن تجديد ذاتها لمواجهة وسائل العلم في محاربتها، أنها دائماً ما تثير المفاجآت في الدفاع عن نفسها". وحذَّرت جان بقولها: "علينا الحفاظ على مستوى عالٍ من الحذر واليقظة مثلما كانت عليه الحال قبل عشر سنوات عندما واجهنا مرض سارس، والوضع الراهن يستدعي التعاضد والتعاون من أنحاء العالم كافة، فالتهديد المحيط بأحد الأقاليم يمكن أن يهدد بسرعة الأقاليم كافة"، وطلبت من الدول الأعضاء أن تبلغ المنظمة "على نحو فوري وشفاف عن أية حالة جديدة".
وأشارت إلى إصابة 41 حالة، أسفرت عن 20 وفاة سببها فيروس كورنا، القريب من متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد "سارس"، وأن الفيروس ظهر في الصيف الماضي في منطقة الشرق الأوسط، وقالت: "رغم أن عدد حالات فيروس كورونا ما زالت منخفضة، إلا أن ما يُقلق حدوث حالات انتقال الفيروس بين البشر، وقد أصِيبَ عاملون في مجال الصحة".
وفي نهاية آذار (مارس) الماضي، أبلغت الصين عن أول حالة من العدوى بين البشر ناجمة عن فيروس H7N9 الخاص بإنفلونزا الطيور. وأصاب الفيروس 131 شخصا حتى الآن، أسفر عن 36 حالة وفاة. وقالت جان: "رغم أن مصدر الإصابة بين البشر غير مفهوم تماما، فإن عدد الحالات الجديدة انخفض بشكل حاد في أعقاب إغلاق أسواق الدواجن في الصين".
وتابعت: "أما الآن، فإن انتقال الفيروس بين البشر لا يكاد يذكر، لكن فيروسات الإنفلونزا عادة ما تُعيد اختراع نفسها باستمرار، ولا أحد يستطيع التنبؤ بمسار مستقبل هذا الوباء".
وانتقدت المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية المواقف العدائية التي أبدتها جماعات الضغط الاقتصادية، ولا سيما في مجال مكافحة التدخين والسمنة دون أن تسمى أحداً، حيث قالت الصينية جان: "الجهود الرامية إلى حماية الصحة العامة قد أحبِطَت من قبل مَن يُعارضون تبني سلسلة من الإجراءات القوية والحازمة"، مضيفة "لم تمول دوائر الصناعة أية بحوث تتعلق بالأسباب الكامنة وراء وفيات الأمهات، وكذلك الملاريا، فالبعوض ليس له جماعات ضغط ولا جماعات دعم".
وزادت: "إن منظمة الصحة العالمية لن تتحدث أبداً مع دوائر صناعة التبغ، ولن تقيم معها أية تفاعلات مهما كان نوعها، لكني "لا أستبعد التعاون مع دوائر الصناعة الأخرى التي تضطلع بدور للحد من مخاطر الأمراض غير الة". وقالت متهكمةً: "لا توجد منتجات تبغ آمنة ولا مستوى آمن لتعاطي التبغ، لكن هناك أغذية ومشروبات تؤمن صحة أوفر". وقالت: "أعي تماماً أن تضارب المصالح متأصل في أية علاقة بين وكالة ما معنية بالصحة العامة، مثل منظمة الصحة العالمية، ودوائر الصناعة"، مضيفة: "الفترة المقبلة عصيبة، وفي مثال واحد على ذلك أنه لم يستطع أي بلد التغلب على وباء فرط الوزن لدى أية فئة من الفئات العمرية، ولعل هذا المثال وحده يجعلنا نفكر في أهمية اعتماد الخيارات السياسية الصحيحة". من جهة ثانية، علمت "الاقتصادية" من مصادر في المؤتمر أنه من المقرر أن تعتمد منظمة الصحة العالمية في نهاية اجتماع جمعيتها العمومية، خطة عمل (http://www.aleqt.com/2013/05/22/article_757521.html#) للوقاية من الأمراض غير المعدية، خاصة السمنة، كما أنها ستصدر توصية للحد من الدعاية التي تستهدف الأطفال، وقالت: "هي قضية تثير استياء صناعة الأغذية، بما في ذلك مؤسسات المشروبات الغازية

للحق كلمة
31-05-2013, 06:03 AM
أعلنت وزارة الصحة اليوم الخميس وفاة 3 مواطنين سعوديين أصيبوا بمرض (كورونا) ليرتفع عدد الذين قتلوا جراء هذا المرض إلى 21 حالة.
وقالت الوزارة في بيان لها على موقعها الالكتروني، أن ثلاثة مرضى توفوا بالمنطقة الشرقية كان قد أعلن عن إصابتهم بالفيروس من قبل وأدخلوا المستشفى منذ شهر وجميعهم كان يعاني من فشل مزمن في الكلى وأمراض أخرى، وتراوحت أعمارهم بين 24 و 60 عاماً.
إلى ذلك، أعلنت الوزارة تسجيل حالة إصابة جديدة بفيروس (كورونا) في محافظة الأحساء شرقي المملكة لمواطن يبلغ من العمر 61 عاماً، ويعاني أمراضا مزمنة وفشلا في الكلى.
وأوضحت الوزارة أن إجمالي المصابين حتى الآن وصل إلى 38 حالة إصابة بعد تسجيل الإصابة الجديدة وبلغ عدد الوفيات 21 حالة وفاة.

وأوضحت الوزارة أن إجمالي المصابين حتى الآن وصل إلى 38 حالة إصابة بعد تسجيل الإصابة الجديدة، فيما بلغ عدد الوفيات 21 حالة وفاة.

للحق كلمة
01-06-2013, 06:04 AM
أعلنت وزارة الصحة الإيطالية ظهور أول حالة إصابة بفيروس "كورونا" في البلاد أمس الجمعة، قائلة: إنه رجل سافر إلى الأردن.

وقالت الوزارة في بيان: إن المريض (45 عاماً) في حالة جيدة، ويخضع للمراقبة في غرفة منعزلة. ودخل المريض إلى المستشفى في "توسكانا" بعد إصابته بحمى شديدة وسعال وصعوبات في التنفس.

ويقيم الرجل في إيطاليا، ويحمل جنسية أجنبية، وقضى المريض 40 يوماً في الأردن، حيث يعاني أحد أبنائه من إنفلونزا لم يتم تحديد نوعها.

للحق كلمة
02-06-2013, 06:42 PM
أعلنت وزارة الصحة أنه، وفي إطار التقصي الوبائي لمرض فيروس "كورونا" الجديد، (MERS-CoV) فقد تم تسجيل حالة إيجابية لمواطنة في المنطقة الشرقية تعاني أمراضاً مزمنة في القلب، وحالتها مستقرة.

وأوضحت الوزارة أنه تم فحص 51 عينة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، وكانت نتائجها سلبية


وتستمر الاصابات
الله يحمي المسلمين منه

khalid55
03-06-2013, 06:43 PM
الله يجزاك خير ويرحم والديك

للحق كلمة
03-06-2013, 06:55 PM
الله يجزاك خير ويرحم والديك
جميعا
بارك الله فيك

للحق كلمة
03-06-2013, 06:58 PM
أوضح تقرير نشرته دورية "نيو إنغلاند" الطبية، تفاصيل أربع حالات مصابة بفيروس "كورونا" من عائلة واحدة بالعاصمة السعودية الرياض.

وكانت أول حالة من هذه الحالات لرجل في الـ 70 من عمره لديه أمراض مزمنة عديدة، وبدأت الأعراض لديه في 5 أكتوبر 2012، وبعد أسبوع تم قبوله بالمستشفى بقصور قلبي وكلوي، وساءت حالته في المستشفى وتوفي بعد 10 أيام من دخوله المستشفى.

أما الحالة الثانية فكانت لابن المريض الأول وعمره 39 سنة، وهو مدخن، وحضر بالإسعاف بتاريخ 28 أكتوبر، واستمرت حالته في التراجع وتوفي في 2 نوفمبر.

والحالة الثالثة فتعود إلى ابن المريض الثاني وعمره 16 سنة، وقد شكا في 3 نوفمبر من أعراض شبيهة بأعراض الأنفلونزا، وتم قبوله في المستشفى وشخص له التهاب رئة، وأعطي العلاج اللازم بالمضادات الحيوية، وتحسنت حالته وخرج من المستشفى.

وفي الرابع من نوفمبر بدأت الأعراض لدى الحالة الرابعة، وهو شقيق المريض الثاني وابن المريض الأول وعمره 31 سنة، شكا من حمى وتعرق ليلي، وتم قبوله بالمستشفى وشخص له التهاب رئة، وأعطي العلاج اللازم بالمضادات الحيوية، وتم خروجه في وقت لاحق.

وكانت الأعراض متشابهة في بداية المرض لدى الجميع، إذ شكوا من ارتفاع بدرجة الحرارة ووهن، وتبعه السعال ثم ألم عضلي وصداع، وفيما بعد اختلفت الأعراض، إذ شكا المريض الثاني والرابع من سعال منتج لقشع مُدمٍ. واحتاج المريضان الأول والثاني للعناية المركزة، والتنفس الاصطناعي، ولم يستطيعا مقاومة المرض وتوفيا.

وتم تأكيد الإصابة بفيروس "كورونا" مخبرياً لدى ثلاث حالات (الأولى والثانية والرابعة)، أما المريض الثالث فقد تم الشك بوجود الإصابة بهذا الفيروس من الأعراض التي تتوافق مع تعريف منظمة الصحة العالمية.

وفي هذا الصدد، فسر الباحثون هذا التجمع العائلي للحالات بأن المريض الأول كان مصدر العدوى الذي نقل العدوى لولديه، ويعتقد أن المريض الثالث التقط العدوى من والده "الحالة الثانية".

ووفقاً للباحثين، فإن الحالات المرضية الأربع حصلت في عائلة كبيرة تتألف من 28 شخصاً، وهناك تعامل يومي بين أفرادها.

ولم يسجل وجود تلامس مباشر مع الحيوانات، كما لا يوجد حيوان أليف في المنزل، والالتماس الوحيد مع الحيوانات كان عندما حضر المريض الرابع تجمعاً لنحر جمل، هذا ولم يغادر أحد منهم مدينة الرياض قبل ثلاثة أشهر من المرض.

كما لم تسجل أي إصابة بعد ذلك لدى أي من أفراد العائلة حتى لدى زوجات المصابين وأبنائهم، كما لم تسجل أي إصابة لدى الطاقم الطبي الذي عالجهم والذي بلغ تعداده 124 شخصاً.

ومما سبق خلص الباحثون إلى أن العدوى بين أفراد العائلة بفيروس "كورونا" ممكنة، ولكنها ضعيفة حتى عند من لديهم تواصل لصيق مع المرضى.