تيار هواء
14-01-2013, 02:14 PM
- سيهبط مؤشر داكس هبوطاً حاداً بنسبة (33%) ليصل إلى (5000) نقطة، ( بسبب الضعف الذي يتعرض له نمو الاقتصاد الصيني، فإن ذلك سيكون له انعكاسه السلبي على التوسع الصناعي الألماني، وسيتسبب في توقفه! بما سيؤدي إلى حدوث انخفاضات كبيرة على أسعار أسهم الشركات الصناعية نتيجة ضعف الإيرادات وتناقص الأرباح لدى اللاعبين الأساسيين في مجال الصناعة).
2- تأميم شركات إلكترونيات يابانية رئيسية، (الصناعة الكورية المزدهرة بقيادة سامسونج تسدد السهم الأخير في المقتل بالنسبة للشركات اليابانية! ومع ارتفاع مديونيات الأخيرة وانخفاض تصنيفاتها الائتمانية، وارتفاع قوة الين في الأسواق مما سيصعب من قدرتها التنافسية، سيدفع الحكومة اليابانية لتكرار خطوة الحكومة الأمريكية تجاه صناعة السيارات).
3- سترتفع أسعار فول الصويا بمقدار (50%)، (وذلك بسبب الأحوال الجوية السيئة التي بدأت من العام الجاري، ما نتج عنها من كوارث في مجال إنتاج المحاصيل العالمية، ويُخشى استمرارها بما سيؤدي دوراً غير مرغوب به خلال فصل زراعة المحاصيل للعام الثاني على التوالي ممثلاً في 2013م! وهذا بالطبع سيكون له انعكاسه السلبي على ارتفاع مستويات المعيشة لدينا في السعودية كجزء من العالم).
4- الذهب يصحح سعره ليصبح (1,200) دولار أمريكي للأونصة. (بسبب ما ستواجه الصين والهند (كأكبر من أشترى الذهب في العامين الأخيرين) من ظروف صعبة بسبب النمو الضعيف وارتفاع معدلات البطالة، مقابل عودة نوع من التعافي للاقتصاد الأمريكي، وهو ما سيحفّز على توسع دورة رئيسية لبيع الذهب، ستؤدي نتائجها إلى مزيد من الإنخفاض في سعره).
5- سيصل سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى (50) دولار للبرميل، (وذلك بسبب استمرار زيادة إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية في الصعود بشكل يتجاوز التوقعات، وذلك بسبب تقنيات الإنتاج المتقدمة من قبيل تلك المستخدمة في قطاع الصخر الزيتي! بالنسبة لنا في السعودية؛ هذا يعني تأكّد بدء إنهيار أسعار العقار التي ترتبط بصورة قوية مع أسعار النفط).
6 - سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الين سيصل إلى (60) ين لكل دولار أمريكي، (ذلك أنه مع فقد الأسواق لحماسها تجاه سياسات التيسير الكمي العالمية، وضعف الرغبة في المخاطرة، فسيعود الين عملة صعبة ليكون مرة أخرى هو العملة الأقوى على مستوى العالم!!! بسبب الانكماش وعودة الاستثمارات إلى موطنها، وسيجد المستثمرون في مجال شراء عملة سعر فائدتها مرتفع، وتمويلها بعمله أخرى سعر فائدتها منخفض! أنفسهم مضطرين لتغيير طريقهم بـ 180 درجة).
7- سيفك ارتباط اليورو بالفرنك السويسري وسيصل سعر الصرف إلى (0,9500)، (مع تفاقم الأوضاع في منطقة اليورو، وزيادة المخاطر، سيزداد اندفاع تدفقات رؤوس الأموال للذهاب إلى سويسرا مرة أخرى وسيقرر البنك الوطني السويسري والحكومة السويسرية بأنه من الأفضل التخلي عن ارتباط الفرنك السويسري باليورو لفترة ما بدلاً من جعل الاحتياطيات تتراكم إلى أكثر من ما نسبته 100% من الناتج الإجمالي المحلي السويسري).
8- ستلغي هونغ كونغ ربط دولار هونغ كونغ بالدولار الأمريكي و ستعيد ربطه بالعملة الصينية، (مزيد من غروب سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على الاقتصاد العالمي، ومزيد من بسط النفوذ الصيني على الاقتصاديات النامية والاقتصاديات القريبة من حدودها).
9- ستسير إسبانيا خطوة لتصبح أقرب إلى حالة العجز عن الوفاء بإلتزاماتها مع ارتفاع معدلات الفائدة إلى 10%، (مؤدّى ذلك أن اضطرابات اجتماعية وسياسية وخيمة يوشك أن تشتعل نيرانها في أسبانيا، التي وصل معدل البطالة بين شبابها إلى 50%، وقد تمتد آثارها لبعض أنحاء أوروبا، وهو ما سيزعزع كثيراً من الاستقرار الاقتصادية لمنطقة اليورو).
10- سيتضاعف عائد سندات الخزينة ذات الثلاثين عاماً في عام 2012م، (يعني مزيداً من الإقبال على أسواق الأسهم من قبل المستثمرين على حساب سوق السندات، وإذا علمنا أن سوق السندات العالمية يُقدّر بـ 157 تريليون دولار أمريكي، مقابل أسواق الأسهم المقدّرة بـ 55 تريليون (أي أن لكل دولار واحد يستثمر في حقوق الملكية يوجد ثلاثة دولارات تستثمر في الدخل الثابت)، وهذا سيكون له انعكاس إيجابي على سوق الأسهم المحلية بالصعود، وسيحفّز السيولة للتخارج من سوق العقار المتضخمة لدينا وتوجيه جزء منها كافٍ لدعم صعود مؤشر سوق الأسهم!)
2- تأميم شركات إلكترونيات يابانية رئيسية، (الصناعة الكورية المزدهرة بقيادة سامسونج تسدد السهم الأخير في المقتل بالنسبة للشركات اليابانية! ومع ارتفاع مديونيات الأخيرة وانخفاض تصنيفاتها الائتمانية، وارتفاع قوة الين في الأسواق مما سيصعب من قدرتها التنافسية، سيدفع الحكومة اليابانية لتكرار خطوة الحكومة الأمريكية تجاه صناعة السيارات).
3- سترتفع أسعار فول الصويا بمقدار (50%)، (وذلك بسبب الأحوال الجوية السيئة التي بدأت من العام الجاري، ما نتج عنها من كوارث في مجال إنتاج المحاصيل العالمية، ويُخشى استمرارها بما سيؤدي دوراً غير مرغوب به خلال فصل زراعة المحاصيل للعام الثاني على التوالي ممثلاً في 2013م! وهذا بالطبع سيكون له انعكاسه السلبي على ارتفاع مستويات المعيشة لدينا في السعودية كجزء من العالم).
4- الذهب يصحح سعره ليصبح (1,200) دولار أمريكي للأونصة. (بسبب ما ستواجه الصين والهند (كأكبر من أشترى الذهب في العامين الأخيرين) من ظروف صعبة بسبب النمو الضعيف وارتفاع معدلات البطالة، مقابل عودة نوع من التعافي للاقتصاد الأمريكي، وهو ما سيحفّز على توسع دورة رئيسية لبيع الذهب، ستؤدي نتائجها إلى مزيد من الإنخفاض في سعره).
5- سيصل سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى (50) دولار للبرميل، (وذلك بسبب استمرار زيادة إنتاج الطاقة في الولايات المتحدة الأمريكية في الصعود بشكل يتجاوز التوقعات، وذلك بسبب تقنيات الإنتاج المتقدمة من قبيل تلك المستخدمة في قطاع الصخر الزيتي! بالنسبة لنا في السعودية؛ هذا يعني تأكّد بدء إنهيار أسعار العقار التي ترتبط بصورة قوية مع أسعار النفط).
6 - سعر صرف الدولار الأمريكي أمام الين سيصل إلى (60) ين لكل دولار أمريكي، (ذلك أنه مع فقد الأسواق لحماسها تجاه سياسات التيسير الكمي العالمية، وضعف الرغبة في المخاطرة، فسيعود الين عملة صعبة ليكون مرة أخرى هو العملة الأقوى على مستوى العالم!!! بسبب الانكماش وعودة الاستثمارات إلى موطنها، وسيجد المستثمرون في مجال شراء عملة سعر فائدتها مرتفع، وتمويلها بعمله أخرى سعر فائدتها منخفض! أنفسهم مضطرين لتغيير طريقهم بـ 180 درجة).
7- سيفك ارتباط اليورو بالفرنك السويسري وسيصل سعر الصرف إلى (0,9500)، (مع تفاقم الأوضاع في منطقة اليورو، وزيادة المخاطر، سيزداد اندفاع تدفقات رؤوس الأموال للذهاب إلى سويسرا مرة أخرى وسيقرر البنك الوطني السويسري والحكومة السويسرية بأنه من الأفضل التخلي عن ارتباط الفرنك السويسري باليورو لفترة ما بدلاً من جعل الاحتياطيات تتراكم إلى أكثر من ما نسبته 100% من الناتج الإجمالي المحلي السويسري).
8- ستلغي هونغ كونغ ربط دولار هونغ كونغ بالدولار الأمريكي و ستعيد ربطه بالعملة الصينية، (مزيد من غروب سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على الاقتصاد العالمي، ومزيد من بسط النفوذ الصيني على الاقتصاديات النامية والاقتصاديات القريبة من حدودها).
9- ستسير إسبانيا خطوة لتصبح أقرب إلى حالة العجز عن الوفاء بإلتزاماتها مع ارتفاع معدلات الفائدة إلى 10%، (مؤدّى ذلك أن اضطرابات اجتماعية وسياسية وخيمة يوشك أن تشتعل نيرانها في أسبانيا، التي وصل معدل البطالة بين شبابها إلى 50%، وقد تمتد آثارها لبعض أنحاء أوروبا، وهو ما سيزعزع كثيراً من الاستقرار الاقتصادية لمنطقة اليورو).
10- سيتضاعف عائد سندات الخزينة ذات الثلاثين عاماً في عام 2012م، (يعني مزيداً من الإقبال على أسواق الأسهم من قبل المستثمرين على حساب سوق السندات، وإذا علمنا أن سوق السندات العالمية يُقدّر بـ 157 تريليون دولار أمريكي، مقابل أسواق الأسهم المقدّرة بـ 55 تريليون (أي أن لكل دولار واحد يستثمر في حقوق الملكية يوجد ثلاثة دولارات تستثمر في الدخل الثابت)، وهذا سيكون له انعكاس إيجابي على سوق الأسهم المحلية بالصعود، وسيحفّز السيولة للتخارج من سوق العقار المتضخمة لدينا وتوجيه جزء منها كافٍ لدعم صعود مؤشر سوق الأسهم!)