شموخ رجل
11-01-2013, 01:49 PM
الصندوق العقاري يسابق الوقت لأجل أقرار القرض الإضافي لمستفدين القروض
بالعقل فيه 3 مليون مواطن ينتظر رقم قرضه ولم يحصل ع كليهما ؟!
الصندوق بـ(يوقع) اتفاقية مع البنوك لتمويل من يزيد عقاره
عن الـ500 ألف وأولوية التسديد للبنوك التجارية
أي: وين أذنك يا حبشي ؟!
والسؤال: لماذا كل هذه المحاباة للبنوك ؟!
ولماذا لا تزيد الدولة قيمة القرض للمواطن
ممن يمتلك ملأة مالية ؟!
ولماذا تحشر أنف البنوك وتدفع المواطن
لـ (مرمطة) تلك البنوك (فائدة+قسط مرتفع) ؟!
,
وهل تعلم أن الدين العام لصالح البنوك ؟!
وأغلب مستوردين المواد الإستهلاكية
هم البنوك أو عن طريقهم؟!
وانهم سبب رئيس بأرتفاع الأسعار
,
حكومة عاجزة عن انهاء مشكلة السكن
مرة اتقول: شح أراضي ونحن الدولة
رقم 12 ع العالم بالمساحة ؟!
ومرة: التمويل > 300 مليار ميزانية الإسكان
زادت المخصصات فتكابلت البنوك لزرط كيكة العقار
تارة بـ سيف برنامج مُعجل وتارة بـ ساطور الإضافي
توزيع أرقام انتظار يتطلب 3 سنوات وهي المدة الكافية
لـ تصريف كل عقارات البنوك أو الشركات التابهعة لتلك البنوك
أو حتى التي تعود ملكيتها لإعضاء مجالس إدارات تلك البنوك ؟!
وجميع هؤلاء من نفخ بالون العقار أخر كم سنة ؟!
والآن (مطمطوا) حل مشكلة الإسكان
رغم وجود الرغبة الحكومية الصادقة
لإنهاء المشكلة ولكن كيف السبيل وانت القاضي
والمستفيد والمسئول والتاجر والحكم والموزع
والمعالج ووحده الشعب الخصم ؟!
,
خلال 6 -7 سنوات ضاعفوا أرقام العقار
300 % تقريبا والآن بـ يصرفونها بتلك الأسعار
بالإضافة لل أيضا على الحكومة والشعب ؟!
بمعنى سيتم توريط المواطن بعقار أو قرض
بأعلى الأسعار وبعدما يتم الانتهاء من تصريف كل العقارات
يكون المشهد التالي: مواطن تملك سكن بعد جهد جهيد
ولكنه مثقل بالديون والقروض و(مفحم) وساطور الرهن العقاري
على غاربه ان رفض التسديد طار البيت وقعد بالشارع ..
وان أكمل السداد وتسليم الأقساط يكتشف أن القيمة السوقية لعقاره
لم تعد تعادل 30% من مبلغ عقاره لحظة التوقيع على الورطة - القرض؟!
,
ختماً: البنوك من يقف حجر عثرة أمام تملك المواطن السكن
ومن خلفهم التجار طبعا + تواطؤ حكومي
وما الإضافي وغيره من برامج ألا التفاف ع الشعب
لتصريف عقارات البنوك التي استحوذت عليها أخر السنين؟!
وساهمت بأرتفاع العقار وفي أغلب الأحياء لكل بنك من بنوكنا
أراضي وعقارات واتحدى من ينكر ذلك والشواهد عديدة ؟!
---------------------------------
أحمد مطر: لا تتركِ الشعبَ جوعاناً وتأمَنه
إنّ الشعوبَ إذا جَاعتْ سَتفترِسُ ؟!
بالعقل فيه 3 مليون مواطن ينتظر رقم قرضه ولم يحصل ع كليهما ؟!
الصندوق بـ(يوقع) اتفاقية مع البنوك لتمويل من يزيد عقاره
عن الـ500 ألف وأولوية التسديد للبنوك التجارية
أي: وين أذنك يا حبشي ؟!
والسؤال: لماذا كل هذه المحاباة للبنوك ؟!
ولماذا لا تزيد الدولة قيمة القرض للمواطن
ممن يمتلك ملأة مالية ؟!
ولماذا تحشر أنف البنوك وتدفع المواطن
لـ (مرمطة) تلك البنوك (فائدة+قسط مرتفع) ؟!
,
وهل تعلم أن الدين العام لصالح البنوك ؟!
وأغلب مستوردين المواد الإستهلاكية
هم البنوك أو عن طريقهم؟!
وانهم سبب رئيس بأرتفاع الأسعار
,
حكومة عاجزة عن انهاء مشكلة السكن
مرة اتقول: شح أراضي ونحن الدولة
رقم 12 ع العالم بالمساحة ؟!
ومرة: التمويل > 300 مليار ميزانية الإسكان
زادت المخصصات فتكابلت البنوك لزرط كيكة العقار
تارة بـ سيف برنامج مُعجل وتارة بـ ساطور الإضافي
توزيع أرقام انتظار يتطلب 3 سنوات وهي المدة الكافية
لـ تصريف كل عقارات البنوك أو الشركات التابهعة لتلك البنوك
أو حتى التي تعود ملكيتها لإعضاء مجالس إدارات تلك البنوك ؟!
وجميع هؤلاء من نفخ بالون العقار أخر كم سنة ؟!
والآن (مطمطوا) حل مشكلة الإسكان
رغم وجود الرغبة الحكومية الصادقة
لإنهاء المشكلة ولكن كيف السبيل وانت القاضي
والمستفيد والمسئول والتاجر والحكم والموزع
والمعالج ووحده الشعب الخصم ؟!
,
خلال 6 -7 سنوات ضاعفوا أرقام العقار
300 % تقريبا والآن بـ يصرفونها بتلك الأسعار
بالإضافة لل أيضا على الحكومة والشعب ؟!
بمعنى سيتم توريط المواطن بعقار أو قرض
بأعلى الأسعار وبعدما يتم الانتهاء من تصريف كل العقارات
يكون المشهد التالي: مواطن تملك سكن بعد جهد جهيد
ولكنه مثقل بالديون والقروض و(مفحم) وساطور الرهن العقاري
على غاربه ان رفض التسديد طار البيت وقعد بالشارع ..
وان أكمل السداد وتسليم الأقساط يكتشف أن القيمة السوقية لعقاره
لم تعد تعادل 30% من مبلغ عقاره لحظة التوقيع على الورطة - القرض؟!
,
ختماً: البنوك من يقف حجر عثرة أمام تملك المواطن السكن
ومن خلفهم التجار طبعا + تواطؤ حكومي
وما الإضافي وغيره من برامج ألا التفاف ع الشعب
لتصريف عقارات البنوك التي استحوذت عليها أخر السنين؟!
وساهمت بأرتفاع العقار وفي أغلب الأحياء لكل بنك من بنوكنا
أراضي وعقارات واتحدى من ينكر ذلك والشواهد عديدة ؟!
---------------------------------
أحمد مطر: لا تتركِ الشعبَ جوعاناً وتأمَنه
إنّ الشعوبَ إذا جَاعتْ سَتفترِسُ ؟!