شموخ رجل
10-10-2012, 01:28 PM
السعودي (http://www.3qarsa.net/t161130.html) , العقار (http://www.3qarsa.net/t161130.html) , ربيع (http://www.3qarsa.net/t161130.html)
نعم انه الربيع العقاري الذي سيغير خارطة القطاع العقاري ويقلبه رأسا على عقب سيخرج كل من يرفض التغيير أو يقاومه ؛ وسيكون البقاء لمن سيتوافق مع متطلبات المرحلة.
بحسب المعطيات التي يعيشها السوق نحن مقبلون على طفرة نوعية وتحتاج إلى دماء جديدة بالإضافة لخبرات سابقة تقبل التطور وإعادة هيكلة خطط العمل المستقبلية وتحويل مؤسساتها وشركاتها العقارية إلى منشآت تقدم مشاريع متكاملة حقيقية على أرض الواقع فجيل المزادات العقارية ذاهب مع الريح لا محالة ليحل محلة جيل التطوير العقاري بمفهومة الشامل.
هناك حالة من الترقب لما سيكون عليه واقع القطاع العقاري بعد صدور اللائحة التنفيذية لنظام الرهن العقاري وغيرها من التنظيمات الجديدة التي ستعيد للقطاع توازنه الذي فقده منذ عشرات السنين وتهيئ البيئة الآمنة لدخول استثمارات حقيقية وإنعاش أخرى تعاملت مع السوق بحسب واقعة الهيكلي التنظيمي المحدود.
فإقرار أنظمة الرهن والتمويل العقاري سيعزز القدرة الشرائية لعدد كبير من الأفراد, فرغم تنامي الطلب بضغط من احتياجات الحصول على سكن ووجود وحدات سكنية شاغرة إلا أن نسبة الإقبال ما زالت ضعيفة نظرا لعدم القدرة على الشراء بسبب مشاكل تمويلية وأخرى تتعلق بالمنتج السيئ والذي لا يرقى لمتطلبات من يستطيع الشراء أصلا، مما يجعلنا متفائلين في أن أنظمة الرهن العقاري مهمة لتوجيه سوق التمويل العقاري وتنظيمه من خلال تخفيض معدل المخاطرة التي قد تظهر في حال التوسع في العمل بالتمويل العقاري والاسكاني، والأمر الآخر والأهم هو دخول الاستثمارات الخارجية ، التي من شأنها أن تضخ في السوق العقارية وعلى وجه الخصوص السكنية سيولة ضخمة وسط المحفزات التي يتمتع بها السوق نظرا للفجوة الكبيرة في معادلة العرض والطلب، بشرط الحفاظ على آلية السوق ، وهذا سيساعد على امتصاص تلك الطفرة الاقتصادية من خلال شركات التطوير العقاري الكبيرة ، فبعد أن كان السوق طاردا لمثل هذه الشركات لأسباب تعود إلى الناحية التنظيمية ، لعدم وجود حماية كاملة لدخول المستثمر تلك المشاريع ووجود فجوة كبيرة بين المستثمر وصاحب الطلب
المصدر: العقار السعودي (http://www.3qarsa.net/) - من قسم: الملتقى العام (http://www.3qarsa.net/f3.html)
نعم انه الربيع العقاري الذي سيغير خارطة القطاع العقاري ويقلبه رأسا على عقب سيخرج كل من يرفض التغيير أو يقاومه ؛ وسيكون البقاء لمن سيتوافق مع متطلبات المرحلة.
بحسب المعطيات التي يعيشها السوق نحن مقبلون على طفرة نوعية وتحتاج إلى دماء جديدة بالإضافة لخبرات سابقة تقبل التطور وإعادة هيكلة خطط العمل المستقبلية وتحويل مؤسساتها وشركاتها العقارية إلى منشآت تقدم مشاريع متكاملة حقيقية على أرض الواقع فجيل المزادات العقارية ذاهب مع الريح لا محالة ليحل محلة جيل التطوير العقاري بمفهومة الشامل.
هناك حالة من الترقب لما سيكون عليه واقع القطاع العقاري بعد صدور اللائحة التنفيذية لنظام الرهن العقاري وغيرها من التنظيمات الجديدة التي ستعيد للقطاع توازنه الذي فقده منذ عشرات السنين وتهيئ البيئة الآمنة لدخول استثمارات حقيقية وإنعاش أخرى تعاملت مع السوق بحسب واقعة الهيكلي التنظيمي المحدود.
فإقرار أنظمة الرهن والتمويل العقاري سيعزز القدرة الشرائية لعدد كبير من الأفراد, فرغم تنامي الطلب بضغط من احتياجات الحصول على سكن ووجود وحدات سكنية شاغرة إلا أن نسبة الإقبال ما زالت ضعيفة نظرا لعدم القدرة على الشراء بسبب مشاكل تمويلية وأخرى تتعلق بالمنتج السيئ والذي لا يرقى لمتطلبات من يستطيع الشراء أصلا، مما يجعلنا متفائلين في أن أنظمة الرهن العقاري مهمة لتوجيه سوق التمويل العقاري وتنظيمه من خلال تخفيض معدل المخاطرة التي قد تظهر في حال التوسع في العمل بالتمويل العقاري والاسكاني، والأمر الآخر والأهم هو دخول الاستثمارات الخارجية ، التي من شأنها أن تضخ في السوق العقارية وعلى وجه الخصوص السكنية سيولة ضخمة وسط المحفزات التي يتمتع بها السوق نظرا للفجوة الكبيرة في معادلة العرض والطلب، بشرط الحفاظ على آلية السوق ، وهذا سيساعد على امتصاص تلك الطفرة الاقتصادية من خلال شركات التطوير العقاري الكبيرة ، فبعد أن كان السوق طاردا لمثل هذه الشركات لأسباب تعود إلى الناحية التنظيمية ، لعدم وجود حماية كاملة لدخول المستثمر تلك المشاريع ووجود فجوة كبيرة بين المستثمر وصاحب الطلب
المصدر: العقار السعودي (http://www.3qarsa.net/) - من قسم: الملتقى العام (http://www.3qarsa.net/f3.html)