ابو ربيع
30-11-2003, 09:27 PM
علم بكـت منـه الغنـم والبعاريــن
هذه القصيدة قديمة وقد قيلت في موت ديانا وللأسف لا اعرف الشاعر الذى قالها
الله من علــمٍ وصـل قبــــل يومــــين
كسـرت انا المذيـاع من يوم جابــه
علـمٍ بكت منه الغنـــم والبعــارين
والنجـــر دن وحـن من مـر مابــه
علـمٍ دهى العالم من العيـص للصيـــن
واهـل العطن والجرف ما احـدٍ درابـه
وكلمـت بالجـوال لنـدن وبــرليــــن
انشــد وجـاني عـن سـؤالي جـوابــه
قالـوا (ديانا) بنـزها راح نصـيــن
من حادث في وسـط باريـس صابــــــه
وراحـت كمـا قطـوٍ توطـوة جمسـيــــن
راسـه مـع القصبان والذيـل مابــه
وكلمنــي معمـر وقلت الوعد ويــــن
لازم نعــزي ربعهــا في مصـابـــــه
وقـال الوعـد لندن على صبح الأثنيـن
انت تـجـيـب العـود وانا الربابـه
ونقعـد على قبر الفقيده نـهـاريـــن
نلعـي لها بلحـون حـزن وعتابـــــه
ونجيب ابن هـذال لو قـال حرفيــــن
وان جبت مظفـور العقيـدي هلابــــه
حيث العـرب وقت اللـوازم سريعيــن
علـمٍ وكاد يشاف ما هـو سـرابــــه
واخـذت دتسـن حـوض سته وسبعيــــن
له لوحـه زرقـا ولابــه كتابـــــه
ارقامـهـا ممسوحـه قبـل عاميـــــن
والحوض بالمقناص قـد طـاح بـابــــه
نبغي ديار "الليزابيث" البعيديــن
حتى نعزيهــم ونكســب ثوابـــــــه
ومــريت مع لبنان و أيضـا فلسطيـن
وأخـذت أبو عمـار راع الطـلابــــه
وحسين هـو ويا الحريـري رديفـيـــن
لو شفتهــم بالحوض مثل الذيـابـــه
وشفت الأسـد يشـر على الشارع يميـن
ودموع عينـه مثل وبل السـحـابـــه
وأسرع نقز بالحوض في جنب الأخـويــن
وحيوه كل من قال يـا مرحبــابـــه
والصبـح وليـانا بلنـدن موطـيـن
والناس كلٍ هم قلبه غــدى بــــــه
وشفـت القصيبـي في صفوف المعزيــن
ودموع عينـه ليـن سـرة صبابـــــه
وبليـر وكلنتـن ويلتسـن ومدليـن
مثـل الكلاب إلـي بذيك الخرابــــه
لـو شفتهـم وشلـون جوعا ومضميـن
تقـول فيهـم قرب فيهـم تشابـــــه
ولا الأوله ألي بينهـم زولها شـيــن
عجـوز مـال إبليس فيهـا حرابــــه
صدامهــا مقفوط يابـس من سـنيـن
والجسـم هامد ماتـفيــده دعابــــه
وكوفـي وشيراك ونتنياهو وكوهيــن
أنجــاس مثل اللـي عليهـم جنابــه
تقال انـهم معزا محيلـه زمانيــن
حـايـل عليها الحول وقـت الظرابــه
تعازموا على البكا في عزا الزيـن
والكــل منهم دمـع عينـه صخابـــه
وشفت الصبـاح بولز تايه ومسكيـن
يبغى العـزا يعزي ويلقي خطـابـــه
واستفزعوله تشارلز ابو اليتيميـن
وعطوة دنكي مـن عزاهـم مثابـــــه
وقمنـا بواجبنـا وعدنا مقفـيــن
بونيتنــا الـي كل فـــج عطابـــه
هذه القصيدة قديمة وقد قيلت في موت ديانا وللأسف لا اعرف الشاعر الذى قالها
الله من علــمٍ وصـل قبــــل يومــــين
كسـرت انا المذيـاع من يوم جابــه
علـمٍ بكت منه الغنـــم والبعــارين
والنجـــر دن وحـن من مـر مابــه
علـمٍ دهى العالم من العيـص للصيـــن
واهـل العطن والجرف ما احـدٍ درابـه
وكلمـت بالجـوال لنـدن وبــرليــــن
انشــد وجـاني عـن سـؤالي جـوابــه
قالـوا (ديانا) بنـزها راح نصـيــن
من حادث في وسـط باريـس صابــــــه
وراحـت كمـا قطـوٍ توطـوة جمسـيــــن
راسـه مـع القصبان والذيـل مابــه
وكلمنــي معمـر وقلت الوعد ويــــن
لازم نعــزي ربعهــا في مصـابـــــه
وقـال الوعـد لندن على صبح الأثنيـن
انت تـجـيـب العـود وانا الربابـه
ونقعـد على قبر الفقيده نـهـاريـــن
نلعـي لها بلحـون حـزن وعتابـــــه
ونجيب ابن هـذال لو قـال حرفيــــن
وان جبت مظفـور العقيـدي هلابــــه
حيث العـرب وقت اللـوازم سريعيــن
علـمٍ وكاد يشاف ما هـو سـرابــــه
واخـذت دتسـن حـوض سته وسبعيــــن
له لوحـه زرقـا ولابــه كتابـــــه
ارقامـهـا ممسوحـه قبـل عاميـــــن
والحوض بالمقناص قـد طـاح بـابــــه
نبغي ديار "الليزابيث" البعيديــن
حتى نعزيهــم ونكســب ثوابـــــــه
ومــريت مع لبنان و أيضـا فلسطيـن
وأخـذت أبو عمـار راع الطـلابــــه
وحسين هـو ويا الحريـري رديفـيـــن
لو شفتهــم بالحوض مثل الذيـابـــه
وشفت الأسـد يشـر على الشارع يميـن
ودموع عينـه مثل وبل السـحـابـــه
وأسرع نقز بالحوض في جنب الأخـويــن
وحيوه كل من قال يـا مرحبــابـــه
والصبـح وليـانا بلنـدن موطـيـن
والناس كلٍ هم قلبه غــدى بــــــه
وشفـت القصيبـي في صفوف المعزيــن
ودموع عينـه ليـن سـرة صبابـــــه
وبليـر وكلنتـن ويلتسـن ومدليـن
مثـل الكلاب إلـي بذيك الخرابــــه
لـو شفتهـم وشلـون جوعا ومضميـن
تقـول فيهـم قرب فيهـم تشابـــــه
ولا الأوله ألي بينهـم زولها شـيــن
عجـوز مـال إبليس فيهـا حرابــــه
صدامهــا مقفوط يابـس من سـنيـن
والجسـم هامد ماتـفيــده دعابــــه
وكوفـي وشيراك ونتنياهو وكوهيــن
أنجــاس مثل اللـي عليهـم جنابــه
تقال انـهم معزا محيلـه زمانيــن
حـايـل عليها الحول وقـت الظرابــه
تعازموا على البكا في عزا الزيـن
والكــل منهم دمـع عينـه صخابـــه
وشفت الصبـاح بولز تايه ومسكيـن
يبغى العـزا يعزي ويلقي خطـابـــه
واستفزعوله تشارلز ابو اليتيميـن
وعطوة دنكي مـن عزاهـم مثابـــــه
وقمنـا بواجبنـا وعدنا مقفـيــن
بونيتنــا الـي كل فـــج عطابـــه