العاقل المجنون
11-03-2012, 09:37 AM
من صحيفة الوطن:
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=90748&CategoryID=2
أين وصل حجم الاستثمار في القطاع العقاري بالسعودية؟
حجم الاستثمار في القطاع العقاري في تزايد لافت، حيث تشير التقديرات أن قطاع العقارات بالسعودية سيتطلب استثمارات تبلغ نحو 82 مليار ريال. كما أن الأموال التي تستثمر في بناء العقارات الجديدة سوف تقترب من حوالي 484 مليار ريال بحلول عام 2020. وعلى صعيد الأشغال، أشارت التقديرات أن هناك حاجة إلى استثمارات تبلغ نحو 64 مليار دولار سنويا لبناء نحو 145 ألف وحدة سكنية حتى عام 2020. ويرجع ذالك إلى عوامل مرتبطة بهيكل قطاع الإسكان ومستوى التطور في نظم البناء بالمملكة وتوزيع ذلك على مناطق المملكة المختلفة. ومن المتوقع أن تكون الزيادة في هذه الاستثمارات بسبب تحول عدد لا بأس به من المستثمرين في سوق الأسهم إلى الاستثمار العقاري باعتباره ملاذا آمنا يحقق دخلا مستقرا، إضافة إلى رأس المال السعودي الذي بدأ بالعودة للاستثمار في المملكة بعد الأزمة العالمية، وإلى جانب زيادة مدخرات الأفراد نحو الاستثمارات العقارية باعتبارها مربحة وتحقق دخلا مناسبا خاصة بعد أن أصبح الاستثمار العقاري مهنة لكثير من أفراد المجتمع. كما أن هناك تطورا في حجم القروض العقارية الممنوحة ومعدلات النمو السكاني، حيث بلغ حجم القروض الممنوحة عام 2010 نحو 23.08 مليار ريال، مقابل 17.86 مليار ريال عام 2009، وذلك بمتوسط معدل نمو سكاني بلغ 14%، مما يشير إلى زيادة الطلب على إنشاء المكونات العقارية لتلبية الاحتياجات المطلوبة
http://www.alwatan.com.sa/Economy/News_Detail.aspx?ArticleID=90748&CategoryID=2
أين وصل حجم الاستثمار في القطاع العقاري بالسعودية؟
حجم الاستثمار في القطاع العقاري في تزايد لافت، حيث تشير التقديرات أن قطاع العقارات بالسعودية سيتطلب استثمارات تبلغ نحو 82 مليار ريال. كما أن الأموال التي تستثمر في بناء العقارات الجديدة سوف تقترب من حوالي 484 مليار ريال بحلول عام 2020. وعلى صعيد الأشغال، أشارت التقديرات أن هناك حاجة إلى استثمارات تبلغ نحو 64 مليار دولار سنويا لبناء نحو 145 ألف وحدة سكنية حتى عام 2020. ويرجع ذالك إلى عوامل مرتبطة بهيكل قطاع الإسكان ومستوى التطور في نظم البناء بالمملكة وتوزيع ذلك على مناطق المملكة المختلفة. ومن المتوقع أن تكون الزيادة في هذه الاستثمارات بسبب تحول عدد لا بأس به من المستثمرين في سوق الأسهم إلى الاستثمار العقاري باعتباره ملاذا آمنا يحقق دخلا مستقرا، إضافة إلى رأس المال السعودي الذي بدأ بالعودة للاستثمار في المملكة بعد الأزمة العالمية، وإلى جانب زيادة مدخرات الأفراد نحو الاستثمارات العقارية باعتبارها مربحة وتحقق دخلا مناسبا خاصة بعد أن أصبح الاستثمار العقاري مهنة لكثير من أفراد المجتمع. كما أن هناك تطورا في حجم القروض العقارية الممنوحة ومعدلات النمو السكاني، حيث بلغ حجم القروض الممنوحة عام 2010 نحو 23.08 مليار ريال، مقابل 17.86 مليار ريال عام 2009، وذلك بمتوسط معدل نمو سكاني بلغ 14%، مما يشير إلى زيادة الطلب على إنشاء المكونات العقارية لتلبية الاحتياجات المطلوبة