ab-faisal
07-11-2011, 10:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول لله :
لوحظ في الآونة الأخيرة تهاون بعض الناس في تغيير مراسم(منار) (وسم) (بتره) الأرض وذلك حتي يقيس من عند " السيخ"حق جارة او يقتلع البتره ويصلح عليها الشاهي أو غداه في نزهة مثلاً او وضع الشحن الترابية من اصحاب الشاحنات ودفن المعالم مثال مخطط ب 6 في حي المهديه الآن وهذا يلحق الكفيل الاثم بلا شك او المؤسسة هذه ناحية
الناحية الاخرى زيادة ارضه على حساب ارض جاره حتى تكتمل مثلاً اذا صارت 4966 م2 يقوم بأخذ بضعة امتار من ارض جاره "ولا هي مأثره" على حد تفكيره حتى تكتمل وتصير 5000م2 ارجو قراءة الاحاديت وفهمها جيداً
واليكم بعض الاحاديث الصحيحة :
*عن إبن عباس رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ملعون من سب أباه ملعون من سب أمه ملعون من ذبح لغير الله ملعون من غير من تخوم الأرض ملعون من كمه أعمى عن طريق ملعون من وقع على بهجة ملعون من عمل بعمل قوم لوط ) رواه أحمد وصححه الألبانى فى صحيح الجامع
ملعون من غير تخوم الأرض أي معالمها وحدودها ، وحدها تخم قيل : أرادحدود الحرم خاصة : وقيل هو عام في جميع الأرض ، وأراد المعالم التي يهتدى بها في الطريق . وقيل هو أن يدخل الرجل في ملك غيره فيقتطعه ظلماً . قال ويروى تخوم بفتح التاء على الإفراد وجمعه تخم بضم التاء والخاء .
وتغييرها : أن يقدمها أو يؤخرها ، فيكون هذا من ظلم الأرض الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : " من ظلم شبراً من الأرض طوقه يوم القيامة من سبع أرضين " ففيه جواز لعن أهل الظلم من غير تعيين .
*قال صلى الله عليه وسلم " كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه"
*يروى عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أقواله :
أولاً : "من ظلم قيد شبر طوقه من سبع أرضين" - أخرجه البخاري
ثانياً : "من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه من سبع أرضين" - رواه البخاري
ثالثاً : "من أخذ شيئاً من الأرض بغير حقه خسف به يوم القيامة إلى سبع ارضين" - رواه أحمد في مسنده
رابعاً : "من اخذ شبرا من الأرض ظلما فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين" - رواه البخاري في صحيحه
خامساً:"من ظلم من الأرض شيئا طوقه من سبع أرضين" - رواه البخاري ـ ورواه أحمد
من باب التذكير ولمن هو جاهل والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول لله :
لوحظ في الآونة الأخيرة تهاون بعض الناس في تغيير مراسم(منار) (وسم) (بتره) الأرض وذلك حتي يقيس من عند " السيخ"حق جارة او يقتلع البتره ويصلح عليها الشاهي أو غداه في نزهة مثلاً او وضع الشحن الترابية من اصحاب الشاحنات ودفن المعالم مثال مخطط ب 6 في حي المهديه الآن وهذا يلحق الكفيل الاثم بلا شك او المؤسسة هذه ناحية
الناحية الاخرى زيادة ارضه على حساب ارض جاره حتى تكتمل مثلاً اذا صارت 4966 م2 يقوم بأخذ بضعة امتار من ارض جاره "ولا هي مأثره" على حد تفكيره حتى تكتمل وتصير 5000م2 ارجو قراءة الاحاديت وفهمها جيداً
واليكم بعض الاحاديث الصحيحة :
*عن إبن عباس رضى الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ملعون من سب أباه ملعون من سب أمه ملعون من ذبح لغير الله ملعون من غير من تخوم الأرض ملعون من كمه أعمى عن طريق ملعون من وقع على بهجة ملعون من عمل بعمل قوم لوط ) رواه أحمد وصححه الألبانى فى صحيح الجامع
ملعون من غير تخوم الأرض أي معالمها وحدودها ، وحدها تخم قيل : أرادحدود الحرم خاصة : وقيل هو عام في جميع الأرض ، وأراد المعالم التي يهتدى بها في الطريق . وقيل هو أن يدخل الرجل في ملك غيره فيقتطعه ظلماً . قال ويروى تخوم بفتح التاء على الإفراد وجمعه تخم بضم التاء والخاء .
وتغييرها : أن يقدمها أو يؤخرها ، فيكون هذا من ظلم الأرض الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : " من ظلم شبراً من الأرض طوقه يوم القيامة من سبع أرضين " ففيه جواز لعن أهل الظلم من غير تعيين .
*قال صلى الله عليه وسلم " كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه"
*يروى عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أقواله :
أولاً : "من ظلم قيد شبر طوقه من سبع أرضين" - أخرجه البخاري
ثانياً : "من ظلم قيد شبر من الأرض طوقه من سبع أرضين" - رواه البخاري
ثالثاً : "من أخذ شيئاً من الأرض بغير حقه خسف به يوم القيامة إلى سبع ارضين" - رواه أحمد في مسنده
رابعاً : "من اخذ شبرا من الأرض ظلما فإنه يطوقه يوم القيامة من سبع أرضين" - رواه البخاري في صحيحه
خامساً:"من ظلم من الأرض شيئا طوقه من سبع أرضين" - رواه البخاري ـ ورواه أحمد
من باب التذكير ولمن هو جاهل والله اعلم وصلى الله على نبينا محمد.