شرواك
31-07-2011, 09:07 AM
أوصت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة بعمل البنية التحتية بطريقة علمية هندسية للعمائر والأبراج والمشاريع ومختلف البنايات لتتحمل سرعات رياح تتجاوز 50 عقدة، وأوصت في الوقت ذاته بأن يراعى في هذه البنايات أن تتحمل هطول أمطار تتجاوز 100 ملم خلال 24 ساعة.
وقدمت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة المزيد من التوصيات بضرورة المحافظة على الغطاء النباتي عن طريق التقليل من الرعي الجائر حتى لا يصل المزيد من الأراضي إلى مرحلة التصحر، تشجيع السكان على استخدام المواد العازلة للحرارة في البناء، عمل خريطة جغرافية بيئية أرصادية توضح جريان السيول للأودية والشعاب ومنع البناء فيها وتعميمها للعمل بموجبها في الإنشاءات المدنية والصناعية، وتجنب شق الطرق السريعة في مجاري الأودية والشعاب أو عمل الاحتياطات الهندسية اللازمة للحد من مخاطر السيول.
وفي دراسة حديثة عن الظروف المناخية لمناطق المملكة، أشرف على إعدادها الدكتور مراد بن عبد الحميد هاشم مدير الإدارة العامة للمناخ بوكالة شؤون الأرصاد بالرئاسة، شددت الأرصاد على ضرورة المحافظة على المياه الجوفية (مياه الشرب) والاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالج لري الحدائق والمتنزهات والمزروعات الجمالية، إضافة إلى عمل دراسات مناخية لمعرفة النسبة المئوية لتكرار هطول أمطار غزيرة باستخدام الطرق العلمية.
ودعت الدراسة إلى وضع أنظمة إنذار مبكر لرصد الظواهر الجوية الحادة في أماكن خاصة عند مناطق تجمع الأودية لمحاولة التقليل من أضرار السيول، إضافة إلى وضع محطات أرصادية أتوماتيكية في المناطق المهددة بالأنشطة البركانية والزلزالية والفيضانات، مع ضرورة إعادة تأهيل المناطق المتضررة بيئيا.
وقدمت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة المزيد من التوصيات بضرورة المحافظة على الغطاء النباتي عن طريق التقليل من الرعي الجائر حتى لا يصل المزيد من الأراضي إلى مرحلة التصحر، تشجيع السكان على استخدام المواد العازلة للحرارة في البناء، عمل خريطة جغرافية بيئية أرصادية توضح جريان السيول للأودية والشعاب ومنع البناء فيها وتعميمها للعمل بموجبها في الإنشاءات المدنية والصناعية، وتجنب شق الطرق السريعة في مجاري الأودية والشعاب أو عمل الاحتياطات الهندسية اللازمة للحد من مخاطر السيول.
وفي دراسة حديثة عن الظروف المناخية لمناطق المملكة، أشرف على إعدادها الدكتور مراد بن عبد الحميد هاشم مدير الإدارة العامة للمناخ بوكالة شؤون الأرصاد بالرئاسة، شددت الأرصاد على ضرورة المحافظة على المياه الجوفية (مياه الشرب) والاستفادة من مياه الصرف الصحي المعالج لري الحدائق والمتنزهات والمزروعات الجمالية، إضافة إلى عمل دراسات مناخية لمعرفة النسبة المئوية لتكرار هطول أمطار غزيرة باستخدام الطرق العلمية.
ودعت الدراسة إلى وضع أنظمة إنذار مبكر لرصد الظواهر الجوية الحادة في أماكن خاصة عند مناطق تجمع الأودية لمحاولة التقليل من أضرار السيول، إضافة إلى وضع محطات أرصادية أتوماتيكية في المناطق المهددة بالأنشطة البركانية والزلزالية والفيضانات، مع ضرورة إعادة تأهيل المناطق المتضررة بيئيا.