شرواك
26-07-2011, 10:07 AM
قال المهندس خالد مرتضى خبير تقنية المعلومات والاتصالات في شركة أرامكو السعودية، إن توجه الشركات العقارية في المملكة إلى اعتماد المنازل الذكية يوفر نسبة 70 في المائة من استهلاك الكهرباء.
وأضاف مرتضى خلال محاضرة حضرها أمس عدد من المهتمين بالعقار والاتصالات والتكنولوجيا تحت عنوان "الشبكة المنزلية و أساسيات المنزل الذكي" في مقر شركة أرامكو السعودية، إن عدد المنازل الذكية في العالم سيزيد على 5.5 مليون منزل في عام 2015م رغم أن العدد الحالي يصل إلى نصف مليون فقط. وأشار إلى أن أمريكا الشمالية تتصدر قارات العالم، حيث يصل عددها إلى ما يقارب 250 ألف منزل ذكي. وتشير الدراسات إلى أن عدد المنازل الذكية في العالم سيزيد على خمسة ملايين ونصف المليون في عام 2015م. وأكد أن الشبكة المنزلية هي الأساس في بناء المنزل الذكي، ومن الضروريات المطلوب توافرها داخل أي منزل نظرا لوجود أكثر من جهاز كمبيوتر أو ملحق بالكمبيوتر في المنزل بحاجة لاتصال بالإنترنت.
واستعرض الخدمات المتعددة التي تمكن مستخدمي الشبكة المنزلية وبإمكانات بسيطة أن يستفيدوا منها، مثل المشاركة في استخدام الأجهزة كالطابعات والماساحات الضوئية، مما يقلل من عدد الأجهزة داخل المنزل، ويحقق هدفي التوفير في الطاقة الكهربية، و سلامة البيئة. أما فيما يتعلق بالحماية والأمان فاقترح المهندس خالد بعض الأجهزة مثل الكاميرات والحساسات التي يمكن توصيلها بالشبكة للحماية من السرقة، والكشف عن الحرائق، وتسرب المياه.
واسترسل في تقديم بعض الخدمات البسيطة الأخرى التي تجعل من الشبكة المنزلية أكثر فاعلية وفائدة، كجعل التلفزيون جهازا ذكيا من خلال توصيله بجهاز متعدد الوسائط متصل بالإنترنت حيث يستطيع المشاهد الإبحار في الإنترنت، ومشاهدة ملفات الفيديو بواسطة الريموت كنترول، واستقبال قنوات الإنترنت المرئية والمسموعة. أما فيما يحص الألعاب الإلكترونية، فقد أصبح اتصالها بالإنترنت جزءا من الإثارة لا يمكن تعويضه، وطريقة مهمة لتحديث هذه الأجهزه وجعل استخدامها أكثر سهولة. ومن الخطوات العملية و الاستباقية للمستقبل، إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية بواسطة الإنترنت، وهذا يعني وجود شبكة منزلية واحدة للكمبيوتر والهاتف. ولا تقل كفاءة المكالمات الهاتفية من خلال الشبكة المنزلية عنها من خلال الشبكة الهاتفية العادية. وعرج المهندس مرتضى على إعطاء فكرة عن المنزل الذكي وإمكاناته الكبيرة التي يقوم بها لحماية نفسه من أخطار الحرائق وتسرب الغازات والمياه، إضافة إلى تأمين احتياجاته واحتياجات ساكنيه من خلال بيئة اجتماعية إلكترونية متكاملة، كما أن لتوفير الطاقة والمياه الحيز المهم من اهتمام المنزل الذكي، حيث يصل التوفير في الطاقة الكهربية إلى 70 في المائة.
وأضاف مرتضى خلال محاضرة حضرها أمس عدد من المهتمين بالعقار والاتصالات والتكنولوجيا تحت عنوان "الشبكة المنزلية و أساسيات المنزل الذكي" في مقر شركة أرامكو السعودية، إن عدد المنازل الذكية في العالم سيزيد على 5.5 مليون منزل في عام 2015م رغم أن العدد الحالي يصل إلى نصف مليون فقط. وأشار إلى أن أمريكا الشمالية تتصدر قارات العالم، حيث يصل عددها إلى ما يقارب 250 ألف منزل ذكي. وتشير الدراسات إلى أن عدد المنازل الذكية في العالم سيزيد على خمسة ملايين ونصف المليون في عام 2015م. وأكد أن الشبكة المنزلية هي الأساس في بناء المنزل الذكي، ومن الضروريات المطلوب توافرها داخل أي منزل نظرا لوجود أكثر من جهاز كمبيوتر أو ملحق بالكمبيوتر في المنزل بحاجة لاتصال بالإنترنت.
واستعرض الخدمات المتعددة التي تمكن مستخدمي الشبكة المنزلية وبإمكانات بسيطة أن يستفيدوا منها، مثل المشاركة في استخدام الأجهزة كالطابعات والماساحات الضوئية، مما يقلل من عدد الأجهزة داخل المنزل، ويحقق هدفي التوفير في الطاقة الكهربية، و سلامة البيئة. أما فيما يتعلق بالحماية والأمان فاقترح المهندس خالد بعض الأجهزة مثل الكاميرات والحساسات التي يمكن توصيلها بالشبكة للحماية من السرقة، والكشف عن الحرائق، وتسرب المياه.
واسترسل في تقديم بعض الخدمات البسيطة الأخرى التي تجعل من الشبكة المنزلية أكثر فاعلية وفائدة، كجعل التلفزيون جهازا ذكيا من خلال توصيله بجهاز متعدد الوسائط متصل بالإنترنت حيث يستطيع المشاهد الإبحار في الإنترنت، ومشاهدة ملفات الفيديو بواسطة الريموت كنترول، واستقبال قنوات الإنترنت المرئية والمسموعة. أما فيما يحص الألعاب الإلكترونية، فقد أصبح اتصالها بالإنترنت جزءا من الإثارة لا يمكن تعويضه، وطريقة مهمة لتحديث هذه الأجهزه وجعل استخدامها أكثر سهولة. ومن الخطوات العملية و الاستباقية للمستقبل، إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية بواسطة الإنترنت، وهذا يعني وجود شبكة منزلية واحدة للكمبيوتر والهاتف. ولا تقل كفاءة المكالمات الهاتفية من خلال الشبكة المنزلية عنها من خلال الشبكة الهاتفية العادية. وعرج المهندس مرتضى على إعطاء فكرة عن المنزل الذكي وإمكاناته الكبيرة التي يقوم بها لحماية نفسه من أخطار الحرائق وتسرب الغازات والمياه، إضافة إلى تأمين احتياجاته واحتياجات ساكنيه من خلال بيئة اجتماعية إلكترونية متكاملة، كما أن لتوفير الطاقة والمياه الحيز المهم من اهتمام المنزل الذكي، حيث يصل التوفير في الطاقة الكهربية إلى 70 في المائة.