المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقاولون يبثون رسائل عن نيتهم رفع الأسعار واختبار المستهلك


شرواك
10-04-2011, 06:41 AM
المخاوف من ارتفاع أسعار مواد البناء تسيطر على اجتماع مقاولي الشرقية

بعيدا عن أعين الجهات المعنية بضبط الأسعار في السوق المحلية، وبحذر شديد بدأ عدد من المقاولين المحليين في بث تلميحات بين أوساط مستهلكين يقومون حاليا بتنفيذ أعمال بناء وتشييد لمنازلهم، تشير إلى زيادة محتملة في أسعار أعمال البناء والتشييد، بحجة أن المواطن استفاد من الأوامر الملكية الأخيرة والمتضمنة رفع سقف قرض صندوق التنمية العقاري إلى 500 ألف ريال وصرف راتب شهرين لجميع موظفي الدولة.

ورغم تباين آراء اقتصاديين ومقاولين ومواطنين التقتهم "الاقتصادية" حول تلك التلميحات بزيادة في أجور العمالة الوافدة التي تقوم ببناء وتشييد وتشطيب عدد من منازل المواطنين، فضلا عن الترويج لزيادات محتملة في أسعار الحديد والنحاس والمعدات الكهربائية التي تدخل في أعمال البناء والتشييد، إلا أن هناك إجماعا تاما على أن الجهات المختصة يتوجب عليها فرض مزيد من الرقابة والمتابعة لجميع أسعار مواد البناء، يتبعها دعوة قطاع المقاولات بعدم الإفراط في أجور العمالة المستخدمة في أعمال البناء والتشييد، وإن كان بعضهم يرى أن ذلك يخضع للمنافسة في السوق المحلية.

ووفقا لعدد من المواطنين الراغبين في البدء في أعمال البناء أو الذين يضعون اللمسات النهائية لمنازلهم، فإن هناك مساعي للزيادة في أسعار البناء والتشييد يقف وراءها مقاولون يرغبون في الاستفادة من الأوامر الملكية التي صدرت أخيرا، التي من بينها صرف راتب شهرين لموظفي الدولة، إضافة إلى رفع سقف قرض صندوق التنمية العقاري إلى 500 ألف ريال، مشيرين إلى أن هناك رسائل سلبية بدأ يبعثها عدد من المقاولين، مفادها رغبتهم في الحصول على مبالغ إضافية عن المبالغ المتفق عليها مع المستهلكين، بحجة أن أغلبهم، سواء في القطاع العام أو الخاص استفادوا من الأوامر الملكية التي أصدرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لرفع المستوى المعيشي للفرد، وأعقب ذلك تجاوب واضح من شركات القطاع الخاص التي قامت بصرف راتب شهرين لموظفيها السعوديين، ورفع الحد الأدنى لرواتب السعوديين إلى ثلاثة آلاف ريال.

وكان عدد من المواطنين قالوا لـ"الاقتصادية" أمس إن بعض المقاولين طالبوا برفع أجور العمالة التي تقوم بتنفيذ أعمال البناء والتشييد والتشطيب في منازلهم، متعللين أن هنالك مبالغ مالية إضافية سيتحصل عليها المواطن نتيجة الأوامر الملكية، وبينوا أن رفع أجور العمالة المنفذة سيصبح بالتأكيد أمرا واقعيا، خاصة في ظل عدم وجود جهة رقابية تشرف عليهم بشكل مباشر، إلا أن ما يقلقهم أن تطرأ زيادة في أسعار في المواد التي تدخل في البناء والتشطيب، مطالبين بأن يقابل ذلك بحزم من قبل الجهات المعنية، خاصة وزارة التجارة والصناعة ومعية حماية المستهلك، فضلا عن أن يتحلى التجار بالحس الوطني تجاه المواطنين وأن يسهموا في تسخير القرارات الملكية في اتجاه المواطن دون إغفالهم جني أرباح معقولة في حال دعت الضرورة، بعيدا عن الجشع في تحقيق العوائد.

لجان خاصة

وهنا يؤكد ياسين آل سرور رئيس مجموعة الاقتصاد والأعمال العربية التي لديها أنشطة في مجال المقاولات والإنشاءات أن على القطاع الخاص تحمل مسؤولياته تجاه قرارات الدولة، وعدم استغلال هذه القرارات لجني مزيد من الأرباح، وهنا يأتي دور وزارة التجارة والصناعة لضبط الأسعار محليا، خاصة أسعار مواد البناء والتشييد، مؤكدا أنه لا يوجد مبررات لرفع الأسعار محليا، خاصة أن الاقتصادي العالمي لا يواجه أزمة اقتصادية في الوقت الحالي يمكن أن تسبب في زيادات في أسعار مواد البناء كالحديد والنحاس. وقال آل سرور: على القطاع الخاص أن يستفيد جيدا من القرارات الملكية، وأن يسخرها لخدمة التنمية في المملكة حتى يجني ثمارها المواطن بالدرجة الأولى، مطالبا القطاع الخاص بألا يعمل على رفع أسعار مواد البناء، وألا يثقل كاهل المواطن بأعباء مالية جديدة وغير مبررة. ودعا إلى الإسراع في تشكيل لجان خاصة لمراقبة أسعار مواد البناء في السوق المحلية، وعدم التهاون مع التجار الذين يحاولون استغلال هذه القرارات لمصالحهم الذاتية، خاصة أن قرارات خادم الحرمين الشريفين هدفت في المقام الأول إلى رفع المستوى المعيشي للمواطن وتحقيق رفاهيته، سواء فيما يتعلق بمسكنه أو احتياجاته اليومية الضرورية، لافتا النظر إلى أن المواطن الذي ما زال يحظى بدعم من الدولة، يحتاج أيضا إلى دعم وتعاون القطاع الخاص، خاصة قطاع المقاولات، حتى يكون بمقدوره توفير سبل عيش كريم له ولعائلته. وأضاف آل سرور "نحن كمستثمرين في قطاع المقاولات في المملكة سنعمل على تطبيق رؤية خادم الحرمين الشريفين الرامية إلى توفير السكن المناسب لكل مواطن، إلى جانب اطلاعنا بدورنا في تنفيذ المشاريع السكنية التي سيتم طرحها من قبل القطاعين العام والخاص.

وعي وثقافة المواطن

من جانبه، توقع عبد الرحمن العطيشان عضو لجنة المقاولات في غرفة الشرقية، ألا تكون هناك زيادة محتملة في أعمال البناء والتشييد كرفع أجور العمالة الوافدة التي تقوم بجميع مراحل عمليات البناء والتشييد، بل إن العطيشان رجح أن يحدث انخفاض في أجور العمالة خلال الفترة المقبلة، وأرجع ذلك لعدة أسباب من أبرزها أن العمالة الأجنبية التي كانت تعمل في عدد من الدول التي تشهد توترات أمنية في الوقت الراهن كمصر وليبيا وتونس عادت إلى أوطانها، وبدأت تبحث عن فرص عمل جديدة في منطقة الخليج، خاصة السعودية التي يتوقع أن تشهد طفرة عمرانية خلال السنوات المقبلة. وأضاف العطيشان يجب أن يكون هناك وعي وثقافة لدى المواطن السعودي عند تفكيره في بناء منزل خاص به وأسرته، بحيث يحاول المواطن قدر الإمكان عدم التوسع بشكل كبير في بناء منزله، والتخلي عن بعض الإضافات غير الضرورية التي لا يحتاج إليها بشكل أساسي، ما يقلل عليه تكلفة البناء ومواد البناء.

تخوف وحذر

من جانبه، قال ناصر القرعاوي الاقتصادي السعودي إن القرارات الملكية هدفت لإصلاح شؤون اقتصادية واجتماعية وإعادة هيكلة التوجه نحو رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لرفع المستوى المعيشي للفرد إلا أن هناك احتمالات بأن تستغل شريحة معينة تعمل في مجالات اقتصادية وتجارية مختلفة تلك القرارات وتسييرها في غير وجهها. وأضاف لا شك أن معالجة الدولة للإسكان وضخ مليارات الريالات خلال السنوات المقبلة ورفع سقف قرض صندوق التنمية العقاري من 300 ألف ريال إلى 500 ألف ريال، سيصاحبه مخاوف وحذر من أن يستغل ذلك في رفع أسعار مواد البناء، ولكنها ـ أي الدولة ـ لن تترك ذلك دون رقابة ومتابعة ومعاقبة كل من يخترق الأمن الاقتصادي والاجتماعي للمواطن باعتباره المستفيد الأول من قرارات الدولة التي لا ترغب في منح مواطنيها هذا الامتيازات، ويقوم القطاع الخاص بامتصاصها لصالحه.

وأشار القرعاوي إلى أن شركات الأسمنت التي تنتج نحو 50 مليون طن سنويا، التي لديها فائض يقدر بنحو 10 ملايين طن حتى الآن لا تنوي رفع أسعار الأسمنت، حسب تأكيدات عدد من مديري شركات الأسمنت في المملكة، مؤكدا أن هناك توقعات، في ظل وجود مشاريع ضخمة تنفذ، سواء مدنا اقتصادية ومشاريع للإسكان والطرق، وأن تمتص هذه المشاريع كميات كبيرة من الفائض الذي يتوقع انخفاضه بين خمسة إلى سبعة ملايين طن خلال العامين المقبلين. وقال القرعاوي: "إن أكبر ما يخشاه المواطن في الوقت الحالي حدوث زيادة في أسعار الحديد والنحاس، أما ارتفاع أجور العمالة الأجنبية المنفذة لمشاريع الإسكان فتخضع للمنافسة".

شرواك
11-04-2011, 10:43 AM
ارتفاع الأسعار يلتهم الزيادة في الدخل

هل على المستهلك أن يحمي نفسه من ارتفاع الأسعار أو الرفع المتعمد للأسعار الذي أصبح مصدر قلق دائماً للمواطنين؟ فهناك ارتباط وثيق وغير مبرر بين ما تضيفه الدولة إلى دخل الأفراد والزيادة المصاحبة له في كل مرة، فمنذ أن وقعت أزمة سوق الأسهم تبعتها بعد أشهر قليلة أزمة المال العالمية التي عصفت بالدول الصناعية، وأسقطت عديداً من البنوك والشركات العملاقة التي كانت في منأى عن الإفلاس المالي، وهناك أحداث مصطنعة لرفع الأسعار وتعويض بعض الخسائر، وكأن هناك حاجزا قد انهار فجأة وأصبحنا أمام فرص لزيادة الأسعار، وفي كل شيء تقريبا، ودون أن تعود تلك الأسعار إلى وضعها السابق بأي حال.

إن التعامل مع حق التاجر في رفع الأسعار دون رقابة أو محاسبة يعطي الضوء الأخضر لولادة تضخم كبير غير مرتبط بأي أسباب اقتصادية واضحة، بل هو نهم دائم لتحقيق مزيد من الأرباح في ظل انعدام وجود أي قانون يمنع هذه الظاهرة أو يحد منها، حيث لا يزال مفهومنا للاقتصاد الحر أن تحديد الأسعار متروك للعرض والطلب، وليس دور الجهات الرقابية والإشرافية أن تحدد الأسعار أو تراقبها أو تمنع حدوثها بهذه الصورة التي هي اليوم محل تذمر وشكوى من جميع المواطنين.

لقد كان الارتفاع الأخير في الأسعار متزامنا مع بدء صرف ما أمر به خادم الحرمين الشريفين بدفع راتب شهرين لموظفي القطاع العام، رغم أن تلك الأوامر الملكية تضمنت حث وزارة التجارة على مراقبة الأسواق، وفي ظل هذا التكامل بين زيادة دخل الأفراد، ومنع حدوث تلاعب في الأسعار يعني أن يرصد التجار كل زيادة في دخل الأفراد ومقابلتها بزيادة مماثلة تأكيداً على أن الجشع هو المحرك الرئيس في الأسواق التي تشهد ارتفاعا مطردا، فهل هو قابل للسيطرة عليه؟

نعم، إن ضبط المخالفات والتشهير بالمخالفين هما الوسيلة القانونية الواجب اتخاذها، ويجد هذا الحل تبريره في الأوامر الملكية التي كانت في غاية الوضوح لمنع ارتفاع الأسعار وزيادة عدد وظائف مفتشي وزارة التجارة بما يقارب 500 وظيفة من أجل حماية المستهلك، والسؤال الذي يطرح نفسه: أين دور القطاع الخاص من التفاعل مع الأوامر الملكية ومشاركة الدولة في توفير الحياة الكريمة لأبناء الوطن؟

أما الحلول التي يمكن أن تجد لها طريقا في السنوات المقبلة، فهناك مَن يقترح مراقبة أسعار السلع الأساسية كالأرز والسكر والزيوت والقهوة، وغيرها، في حين هناك مَن يقترح تأسيس جمعيات تعاونية ومنحها ميزات في الأسعار من أجل إحداث توازن في الأسواق وفتح مجالات بديلة للمواطنين الباحثين عن أفضل الأسعار للمواد الغذائية، حيث تكمن المعاناة مع الارتفاع المتواصل في الأسعار.

إن مراقبة الأسواق في غاية الأهمية، فالتضخم يقضم أي زيادة في الدخل، ولم تعد تلك الزيادة سوى حصة مضافة إلى أرصدة التجار في أسواق مفتوحة، وإذا كانت الزيادة في بعض السلع المستوردة لها مبرر، فإن هذا ليس كافيا لمضاعفة الأسعار، كما أن مقدار الزيادة يجب أن يكون مكشوفا لوزارة التجارة، أما الأمر الأسوأ فإن هناك سلعا محلية شملتها الزيادة، وكان التبرير غير مقبول لعدم ارتباط ذلك بكمية الإنتاج العالمي أو زيادة أسعار البترول، فما بالنا ونحن نشهد زيادة في تكاليف التعليم وأقساط المدارس، بل في تكاليف الخدمات المحلية التي لا علاقة لها بما يجري في الأسواق العالمية.

إن علينا التعامل مع الغلاء بصورة أكثر جدية واستخدام القوانين المتوازنة لمنع حدوث تضخم غير مبرر من الناحية الاقتصادية، فهناك مشكلة اقتصادية ذات بُعد اجتماعي، وهي وضع حد أدنى للدخل مع البطالة والغلاء، وهو مثلث سيخلق مشكلات نحن في غنى عنها، فضلا عن التكاليف الباهظة لمواجهتها.

لا تلوح للمسافر
11-04-2011, 07:21 PM
اتمنى عدم الزيادة في الأسعر لا للمقاولين ولا حتى في اسعار البناء
ولا حتى في المواد الغذائية
كفى تلاعب بنا ايها التجار بأسعاركم
كما امنى استقرار اسعار الأراضي المشمولة بالخدمات
يكفى انها ارتفعت اكثر من مرة خلال السنوات الأخيرة

أناوبس
22-04-2011, 01:43 PM
إذا أرتفع سعر الشيء أقبل عليه الناس
سبب مشاكلنا أن الكثير من الشعب يعود إلى الفقر والجهل ... حتى ولو حصلو على أعلى الشهادات ... وتبوؤ أعلى المناصب ...
فقير وأعطي فلوس فيتصرف بهمجية .. ويصرف من دون تفكير ... ناهيك لو تولى منصب إداري ... فسيصرف الأموال على أشياء تافهة مثال ذلك مشروع زيادة أنوار الشوارع وتلوين الأرصفه ... في حين أن الشوارع لم تكن مزفلته..
النوع الثاني جاهل وحصل فرصة سوف يستغلها لنفسه دون النظر لما تسببه من أخطار ومشاكل للآخرين ... ومثال ذلك المهندس الذي يصمم فلل بخمسين الف ريال ... والأرض تطفح في حي الوادي .. والمهندس لم يكلف نفسه ليرى طبيعة الأرض .. ولم يقدم حل... جالس في مكتبه وينسخ تصاميم .. قال إيش قال تصميم أوروبي .. أيش هالمهندس اللي صمم البيت ... هذا مو مهندس هذا مجرم ويحل أن ينفى من الأرض

mayk127
22-04-2011, 02:00 PM
الله يكفينا شر الطامعين والحساد
خافو الله فينا يالتجار واتركو الجشع والطمع
ماتشوفون في يد المواطن المسكين كم ريال
الى حطيتم عينكم عليها ولهفتوها منه وزياده عليها
والطامه الكبرى لما يجي المقاول والعمال الاجانب
تستعرض عظلاتها عليك وتبي تلهفك وتسرقك
بدون حسيب او رقيب
حسبنا الله ونعم الوكيل

شرواك
22-04-2011, 03:01 PM
8001241616
تنفيذا للامر الملكي الكريم فقد وضعت وزارة التجارة مشكورة هذا الرقم للبلاغات عن ارتفاع الاسعار
المواد بانواعها ارجو التفاعل مع الجهود المبذولة لكبح جماح الاسعار وقد تم تجربة التبليغ
من زميل وقد لقي التبليغ كل اهتمام من الوزارة وكانت ردة الفعل جدا رائعة فالرجاء
نشر هذا الرقم في المجموعات البريدية لديكم وجميع المواقع تفاعلا مع ماقامت به الوزارة مشكورة
في سبيل الصالح العام

أناوبس
22-04-2011, 04:36 PM
وزارة التجارة إعلاميا ممتازه ... ودائما أتذكر وكيل وزارة التجارة لحماية المستهلك "العوين" وهو يترزز ي التلفزيون القناة لأوى ...ويرد قائلا ما هو لازم تأكل موز .. قالو له أثناء خرب العراق والكويت عام 1411 أن سعر الموز عالي وكذلك سعر الرز دبل ...ورد قائلا ما هو لازم تأكل موز ... والرز البديل له المكرونه للشباب والقرصان والجريش للكبار وإن شاء الله سنحاول أن يقل سعره ... وطول عشرين سنة وهذا رده ...
ودائما يقول اللي عنده ملاحظه يتصل على الوزارة ونحن نتولى الموضوع ... وجدي دائما يقول أتصلو وقولو لهم ينتبهو للغلا وزيادة الأسعار ... ومرت السنين والسنون ... وتوفي جدتي .. وتوفيت جدتي الله يغفر لهم .. ودائما يدعون على هاللي يترزز في التلفزيون

احمد يكيكي
23-04-2011, 05:44 PM
وزارة التجارة إعلاميا ممتازه ... ودائما أتذكر وكيل وزارة التجارة لحماية المستهلك "العوين" وهو يترزز ي التلفزيون القناة لأوى ...ويرد قائلا ما هو لازم تأكل موز .. قالو له أثناء خرب العراق والكويت عام 1411 أن سعر الموز عالي وكذلك سعر الرز دبل ...ورد قائلا ما هو لازم تأكل موز ... والرز البديل له المكرونه للشباب والقرصان والجريش للكبار وإن شاء الله سنحاول أن يقل سعره ... وطول عشرين سنة وهذا رده ...
ودائما يقول اللي عنده ملاحظه يتصل على الوزارة ونحن نتولى الموضوع ... وجدي دائما يقول أتصلو وقولو لهم ينتبهو للغلا وزيادة الأسعار ... ومرت السنين والسنون ... وتوفي جدتي .. وتوفيت جدتي الله يغفر لهم .. ودائما يدعون على هاللي يترزز في التلفزيون

http://www.rnatsheh.com/Site2008/health/images/banana.jpg

abodlal10
23-04-2011, 09:37 PM
http://www.rnatsheh.com/Site2008/health/images/banana.jpg

ياخوي فتحت نفسى للموز ياولد جب لي موزه

أناوبس
23-04-2011, 11:36 PM
http://www.rnatsheh.com/Site2008/health/images/banana.jpg
هذا الموز اللي كان يقصده فرج .... حسبت أن الموز كليجا فرنسيه