جلسندر
07-12-2008, 05:29 AM
بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته . .
اليوم 7 - 12 - 2008
ليلة صيام يوم عرفه
أبارك للجميع صيام هذا اليوم القادم ( بإذن الله )
وأسأل الله أن يتقبل منا ومنهم دعواتهم في ليله ونهاره
إنه سميع مجيب . .
كاتب هذا الموضوع ليس إلا واحد منكم
عليه ماعليكم وله ما لكم
والله حسبه وحسبكم
.. وطرحي للفائدة وليس للمغادرة
فأنا غادرت الأسهم منذ فترة " جيدة ولله الحمد " لكني متواجد من خلال المعلومة التي أرى أو أتوقع أنها مفيدة لأياً كــان ؛ متى إحتاج لها .. وأسأل الله أن لايحيج
أحداً إلا لوجهه الكريم
من أراداها فهي له ؛ ومن لم يردها فليركلها بقدمه .. وأنا بصراحتي كما عهدتموني
...
..
.
(( مُـقــدمـة ))
مما لا شك فيه أن بداية ما يُسمى بــ طفرة وقوة ( تجارة الأسهم )
كانت مُغرية للجميع إبان منتصف أو نهاية 2004م تقريباً ..
ولمن ينسى أو يحاول أن ينسى . .
تذكر صاحب معارض السيارات وجفاف الشريطية وغياب الشراي .. وقـتــهــا
تذكر الموظف العادي البسيط وهواجس زيادة الدخل .. وقـتـهـا
تذكر تاجر الخردوات وصاحب الدكان ( ابو ريالين ) .. وقــتـــهــا
تذكر أمير الأمراء وغفير الغفراء ..
تذكر صاحب المقاولات والمتعهد وصاحب التوقيع الأخير
تذكر صاحب محلات الأقمشة والموّرد
تذكر المقاول العادي وصاحب المبنى
تذكر مدير المدرسة ومدير المعرض
تذكر صاحب السمو الملكي وتذكر المزارع ..
تذكر راعي الغنم والراعي والمشتري
تذكر صاحب السطحة وتذكر صاحب العبارة . . ومدير الجمرك الطائر والسابح
وتذكر سمسار العقار مع صاحب المكتب ..
تذكر المعلم وبعضاً من تلاميذه النجباء ؛ وسماح المدير للمعلم والتلميذ ســيــان لمصلحةٍ مــا !!!
تذكر المُـنكرين لهذه ( الشغله والصنعة ) وكيف إقتحموها ..
تذكر المُعلمات وأزواجهن .. والموظفات الإداريات
تذكر النقاشات التي كانت دائرة بين هذا وذاك حول الطفرة ومدى جدواها " حينها "
تذكر القصور التي بُنيّت والسيارات الفارهة التي أشتريّت ! والقرارات التي كانت ستنفذ !!
تذكر تبدل الأخلاق والأخلاقيات التي تغيّرت وغيّرت .. (غيرت) بضم الغين
...
..
.
(( مـدخــل ))
من لايدخل بالأسهم " وقتها " يُعتبر " غبياً أو غير ناضج أو لا يملك تجربة حقه !!
لما .. ؟؟
لأن السيولة تدخل بإنسيابية داخل المحافظ وكانها " مشروع بــر والدين " أو - فلوس - مالها والي
أو أن من أمامك لايفقهون .. وفاتحينها ضـمــان إجتماعي !!؟
كان الجميع يغرف من بــحــــر ..
والــ 100 ألف أصبحت مليون بمجرد ضغطة زر يتخللها عدة أيام تختلط بالإبتسام والضمان والمراهنة ثم تحصل بالفعل وكأنها " حـُلـم " ..
وقد راهن الكثيرين على نجاحها وهم غير ملومين نهائياً
لأسباب لايتحمل كتابتها كتاب ولا صفحة ؛ ولا دواوين يكتبها عدد عاطلي أمريكا الكاذبة ..
لأنهم قد أوصلوا ( بكسر الصاد ) إلى ما بعد مرحلة ذلك بطريقة أو بإخرى ..
...
..
.
(( تـجــربـة ))
مع أواسط عام 2004 م أو بداية 2005 تزيد أوتنقص
كان ليّ التشرف الغير " محترم " مع تجارة غير محترمة ؛ ومع أشخاص أغلبهم " محترمون "
تبادر إلى ذهني الكثير من الأشياء كأي شخص مُقبل غير مُدبر .. وكان لي ما أردت .
فقد تعرفت على كل شيء " دون إستثناء " - إلا الــســــــــوق -
الذي كلما فهمته كلما غاب أكثر لأسباب " ربما تكون أكبر مني -
تعرفت على رجال أفذاذ ويشار لهم بالبنان ناحية الرجولة وإحترام الصداقة والوفاء والإخلاص
غارقين بمحبة غيرهم ؛ متفانين بخدمتهم ‘ يشترون ولايبيعون يقولون ما يفعلون
وتعرفت على مكاسب لم أعهدها ولم أراها يوما مـا في أي ســوق تبادلي أو ملموس
فكنت كغيري ســـــــــــــــارح طـــــــــــــامح لا أسمع لا أرى لا أتكلم .. فقط / أنـفــذ !!
لأن المسألة " حشي دراهم .. ماهي لعب " حتى وصلنا لمرحلة : مافيه مكان نحط فيه الفلوس
(( و ))
حضرت بقدر قـــادر " مهرجان " فبراير وكانت جميع أو غالبيّة النياشين على الخروج من السوق
ولم يخرج أحداً إلا الهوامير بدأ بسمو الأمير حتى معالى الغفير ..
فتوجهة أقدار رب العالمين إلى المنجرفين الطماعين الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم
ثم إختلط الحابل بالنابل وأدرك من أدرك وغرق من غرق ..
حتى أصبحت نسبة الغارقين أكثر من 90% إن لم تزد !؟
فخرج علينا فلان وعلان وفلتان وفليتان ( معروفون بالأسماء ) وأصبح كلن يغني على ليلاه
فعادت حليمة بعد أن باعت مابقي من حليبها وصاحت بصوتٍ عالٍ :
بعت الشاة والسيارة والعقار وسطول البويات ومحلات الأقمشة و خشب المقاولات
جئتكم زحفاً لأنكم تستاهلون .. جئتكم حبواً على الركب لأنكم فزاعه ..
ومع أو قدوم تلقى الركب بمن فيه لكمة موجعة وضربة مؤلمة وصدمة مؤرقة
وكأن شيئاً لم يكن ..
فأحترق نصف البقية وهلك النصف الآخر .. وبقي أطفالهم يتذاكرون كان أبي سيفعل !!؟
قامت الجماجم بلحظة " بلهاء " غير منصفة لا للآباء ولا للأبناء ولا للتاريخ
ونصبوا ( جميعهم ) مشنقة وطالبوا برأس جماز لأنه سبب إنهيار الإنجاز وهلاك الأجيال ..
ذهب الرجل وجاء رجل فهلك من بعده أنصاف وأرباع الرجال .. وذهب معهم أطفالهم في مهب الريح
وعم الفقر ؛ ودهس العائلة قطار الأقساط ، ونامت أعيّن الحرائر على بكاء رجالها
وأصبحوا جميعا على أصوات ضحكات البنوك وهي تبعث الزغروده بظهر أخرى وكأنها ظفرت بباب الريان .. وتغيّر كل شي إلا الفقر المدقع وغالبيتهم أبناء دين وبلد ومجتمع وحلقات صغيرة
لا تعرف إلا قوله تعالى : ( تحسبهم أغنياء من التعفف ) الآيه .
(( إنـتـهــت ))
أثرياء الأمس و فقراء اليوم
و
وفقراء الأمس وأثرياء اليوم
من الأمور المفروغ منها أن كل واحد منا عدة أمثلة على أنا أعرف فلان
أو أعرف علان .. وهذا كان عنده كذا وصار عنده كذا .. أو كان عندي كذا وصار عندي الآن كذا
أعتقد إن كلامي فيه نوع لابأس به من الصواب ..
ثم مــاذا ؟ هل بدأت من جديد أم فكرت من جديد أم بحثت من جديد ؟؟
سؤال موجه لك قبل أن تجاوب عليه ؟؟؟
هي الأيام كما شاهدتها دول
............ من سره زمان ساءته أزمان
فلا تجعلها صديقتــك فتخونـــك ..
ولا تجعلــها عــدوك فتغرر بـــك ..
اجــعــل نفــسك كعابــر سبيــل تمر بها ..
واعمــل عمل المسافر حتى تأمن شرها ..
(( الأسهم كالدنيا ))
هم أنُاس وقد غابت شمسهم ولم يعد لهم هيبه ولا سمعه ولا ( حس ولا خبر )
لأنه ( ببساطة ) مابني على باطل فهو باطل ..
(( هِيّ تـَجْرُبـَة وإنـتـَهـَتْ . . !!!!؟ ))
لأنها تجربة فاسدة ؛ منزوعة البركة .. لاخير فيها .. ولا منظور لامن قريب أو بعيد
والأوراق ( أوراق ) والأصول أصول .. الهم أعدنا إليها .
يعلم الله جل وعلى
أنني أقل .. أو من أقل المتضررين لكنها ليست صنعه
بالنسبة لي مجرد :
هِيّ تـَجْرُبـَة وإنـتـَهـَتْ . . !!!!؟ لا أكثر ... وتوبه
وأتمنى من أعماق قلبي وفكري أن أرى المؤشر العام 50000
وأن يعوض المسلمين خيراً على خير ..
(( نــقـــاط ))
* من توكل على الله كفاه
مهما كان رأس مالك ..
وكلما إمتدت فترت النماء فهي الطهارة ساعية وماضية إلى الرزق الحلال
* ما يأتي ( سريعا ) سيذهب سريعاً .. وما يأتي بجهد عكسه ؛ والتاريخ كفيل بالترجمة
* صفاء النية ( دون ) نجش أو محاباة أو ( إتفاقيات ) لابد أن يعود بالخير على صاحبه
* التحوير أو تسمية الأشياء بغير مُسمياتها تحت باب الكسب لا يمكن أن تصنع إنسان
* قال تعالى : ( فأذنوا بحرب من الله ورسوله ) الآية .. الحرب مع الله غير الحرب مع إيران والا ضريطان
* غسيل أموال ( ممكن ) . . أموال فاسدة ( ممكن ) .. نكون نحن الضحية ( ممكن )
لكن لا نعي ذلك ( غير ممكن ) .. لأنه عيب .. إلا إذا ما بقى بشواربنا إلا اللون
* بقي كلمة !!
* البركة معدومة .. تمـامــاً
(( للحديث بقية بإذن الله ))
و
كل عام وأنتم بخير جميعاً
...
..
.
أخوكم
جلسندر
أبــوجــهــــــاد
7 - 12 - 2008
يبقى 3 حلقات كلها في صميم الفائدة بإذن الله تعالى
السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته . .
اليوم 7 - 12 - 2008
ليلة صيام يوم عرفه
أبارك للجميع صيام هذا اليوم القادم ( بإذن الله )
وأسأل الله أن يتقبل منا ومنهم دعواتهم في ليله ونهاره
إنه سميع مجيب . .
كاتب هذا الموضوع ليس إلا واحد منكم
عليه ماعليكم وله ما لكم
والله حسبه وحسبكم
.. وطرحي للفائدة وليس للمغادرة
فأنا غادرت الأسهم منذ فترة " جيدة ولله الحمد " لكني متواجد من خلال المعلومة التي أرى أو أتوقع أنها مفيدة لأياً كــان ؛ متى إحتاج لها .. وأسأل الله أن لايحيج
أحداً إلا لوجهه الكريم
من أراداها فهي له ؛ ومن لم يردها فليركلها بقدمه .. وأنا بصراحتي كما عهدتموني
...
..
.
(( مُـقــدمـة ))
مما لا شك فيه أن بداية ما يُسمى بــ طفرة وقوة ( تجارة الأسهم )
كانت مُغرية للجميع إبان منتصف أو نهاية 2004م تقريباً ..
ولمن ينسى أو يحاول أن ينسى . .
تذكر صاحب معارض السيارات وجفاف الشريطية وغياب الشراي .. وقـتــهــا
تذكر الموظف العادي البسيط وهواجس زيادة الدخل .. وقـتـهـا
تذكر تاجر الخردوات وصاحب الدكان ( ابو ريالين ) .. وقــتـــهــا
تذكر أمير الأمراء وغفير الغفراء ..
تذكر صاحب المقاولات والمتعهد وصاحب التوقيع الأخير
تذكر صاحب محلات الأقمشة والموّرد
تذكر المقاول العادي وصاحب المبنى
تذكر مدير المدرسة ومدير المعرض
تذكر صاحب السمو الملكي وتذكر المزارع ..
تذكر راعي الغنم والراعي والمشتري
تذكر صاحب السطحة وتذكر صاحب العبارة . . ومدير الجمرك الطائر والسابح
وتذكر سمسار العقار مع صاحب المكتب ..
تذكر المعلم وبعضاً من تلاميذه النجباء ؛ وسماح المدير للمعلم والتلميذ ســيــان لمصلحةٍ مــا !!!
تذكر المُـنكرين لهذه ( الشغله والصنعة ) وكيف إقتحموها ..
تذكر المُعلمات وأزواجهن .. والموظفات الإداريات
تذكر النقاشات التي كانت دائرة بين هذا وذاك حول الطفرة ومدى جدواها " حينها "
تذكر القصور التي بُنيّت والسيارات الفارهة التي أشتريّت ! والقرارات التي كانت ستنفذ !!
تذكر تبدل الأخلاق والأخلاقيات التي تغيّرت وغيّرت .. (غيرت) بضم الغين
...
..
.
(( مـدخــل ))
من لايدخل بالأسهم " وقتها " يُعتبر " غبياً أو غير ناضج أو لا يملك تجربة حقه !!
لما .. ؟؟
لأن السيولة تدخل بإنسيابية داخل المحافظ وكانها " مشروع بــر والدين " أو - فلوس - مالها والي
أو أن من أمامك لايفقهون .. وفاتحينها ضـمــان إجتماعي !!؟
كان الجميع يغرف من بــحــــر ..
والــ 100 ألف أصبحت مليون بمجرد ضغطة زر يتخللها عدة أيام تختلط بالإبتسام والضمان والمراهنة ثم تحصل بالفعل وكأنها " حـُلـم " ..
وقد راهن الكثيرين على نجاحها وهم غير ملومين نهائياً
لأسباب لايتحمل كتابتها كتاب ولا صفحة ؛ ولا دواوين يكتبها عدد عاطلي أمريكا الكاذبة ..
لأنهم قد أوصلوا ( بكسر الصاد ) إلى ما بعد مرحلة ذلك بطريقة أو بإخرى ..
...
..
.
(( تـجــربـة ))
مع أواسط عام 2004 م أو بداية 2005 تزيد أوتنقص
كان ليّ التشرف الغير " محترم " مع تجارة غير محترمة ؛ ومع أشخاص أغلبهم " محترمون "
تبادر إلى ذهني الكثير من الأشياء كأي شخص مُقبل غير مُدبر .. وكان لي ما أردت .
فقد تعرفت على كل شيء " دون إستثناء " - إلا الــســــــــوق -
الذي كلما فهمته كلما غاب أكثر لأسباب " ربما تكون أكبر مني -
تعرفت على رجال أفذاذ ويشار لهم بالبنان ناحية الرجولة وإحترام الصداقة والوفاء والإخلاص
غارقين بمحبة غيرهم ؛ متفانين بخدمتهم ‘ يشترون ولايبيعون يقولون ما يفعلون
وتعرفت على مكاسب لم أعهدها ولم أراها يوما مـا في أي ســوق تبادلي أو ملموس
فكنت كغيري ســـــــــــــــارح طـــــــــــــامح لا أسمع لا أرى لا أتكلم .. فقط / أنـفــذ !!
لأن المسألة " حشي دراهم .. ماهي لعب " حتى وصلنا لمرحلة : مافيه مكان نحط فيه الفلوس
(( و ))
حضرت بقدر قـــادر " مهرجان " فبراير وكانت جميع أو غالبيّة النياشين على الخروج من السوق
ولم يخرج أحداً إلا الهوامير بدأ بسمو الأمير حتى معالى الغفير ..
فتوجهة أقدار رب العالمين إلى المنجرفين الطماعين الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم
ثم إختلط الحابل بالنابل وأدرك من أدرك وغرق من غرق ..
حتى أصبحت نسبة الغارقين أكثر من 90% إن لم تزد !؟
فخرج علينا فلان وعلان وفلتان وفليتان ( معروفون بالأسماء ) وأصبح كلن يغني على ليلاه
فعادت حليمة بعد أن باعت مابقي من حليبها وصاحت بصوتٍ عالٍ :
بعت الشاة والسيارة والعقار وسطول البويات ومحلات الأقمشة و خشب المقاولات
جئتكم زحفاً لأنكم تستاهلون .. جئتكم حبواً على الركب لأنكم فزاعه ..
ومع أو قدوم تلقى الركب بمن فيه لكمة موجعة وضربة مؤلمة وصدمة مؤرقة
وكأن شيئاً لم يكن ..
فأحترق نصف البقية وهلك النصف الآخر .. وبقي أطفالهم يتذاكرون كان أبي سيفعل !!؟
قامت الجماجم بلحظة " بلهاء " غير منصفة لا للآباء ولا للأبناء ولا للتاريخ
ونصبوا ( جميعهم ) مشنقة وطالبوا برأس جماز لأنه سبب إنهيار الإنجاز وهلاك الأجيال ..
ذهب الرجل وجاء رجل فهلك من بعده أنصاف وأرباع الرجال .. وذهب معهم أطفالهم في مهب الريح
وعم الفقر ؛ ودهس العائلة قطار الأقساط ، ونامت أعيّن الحرائر على بكاء رجالها
وأصبحوا جميعا على أصوات ضحكات البنوك وهي تبعث الزغروده بظهر أخرى وكأنها ظفرت بباب الريان .. وتغيّر كل شي إلا الفقر المدقع وغالبيتهم أبناء دين وبلد ومجتمع وحلقات صغيرة
لا تعرف إلا قوله تعالى : ( تحسبهم أغنياء من التعفف ) الآيه .
(( إنـتـهــت ))
أثرياء الأمس و فقراء اليوم
و
وفقراء الأمس وأثرياء اليوم
من الأمور المفروغ منها أن كل واحد منا عدة أمثلة على أنا أعرف فلان
أو أعرف علان .. وهذا كان عنده كذا وصار عنده كذا .. أو كان عندي كذا وصار عندي الآن كذا
أعتقد إن كلامي فيه نوع لابأس به من الصواب ..
ثم مــاذا ؟ هل بدأت من جديد أم فكرت من جديد أم بحثت من جديد ؟؟
سؤال موجه لك قبل أن تجاوب عليه ؟؟؟
هي الأيام كما شاهدتها دول
............ من سره زمان ساءته أزمان
فلا تجعلها صديقتــك فتخونـــك ..
ولا تجعلــها عــدوك فتغرر بـــك ..
اجــعــل نفــسك كعابــر سبيــل تمر بها ..
واعمــل عمل المسافر حتى تأمن شرها ..
(( الأسهم كالدنيا ))
هم أنُاس وقد غابت شمسهم ولم يعد لهم هيبه ولا سمعه ولا ( حس ولا خبر )
لأنه ( ببساطة ) مابني على باطل فهو باطل ..
(( هِيّ تـَجْرُبـَة وإنـتـَهـَتْ . . !!!!؟ ))
لأنها تجربة فاسدة ؛ منزوعة البركة .. لاخير فيها .. ولا منظور لامن قريب أو بعيد
والأوراق ( أوراق ) والأصول أصول .. الهم أعدنا إليها .
يعلم الله جل وعلى
أنني أقل .. أو من أقل المتضررين لكنها ليست صنعه
بالنسبة لي مجرد :
هِيّ تـَجْرُبـَة وإنـتـَهـَتْ . . !!!!؟ لا أكثر ... وتوبه
وأتمنى من أعماق قلبي وفكري أن أرى المؤشر العام 50000
وأن يعوض المسلمين خيراً على خير ..
(( نــقـــاط ))
* من توكل على الله كفاه
مهما كان رأس مالك ..
وكلما إمتدت فترت النماء فهي الطهارة ساعية وماضية إلى الرزق الحلال
* ما يأتي ( سريعا ) سيذهب سريعاً .. وما يأتي بجهد عكسه ؛ والتاريخ كفيل بالترجمة
* صفاء النية ( دون ) نجش أو محاباة أو ( إتفاقيات ) لابد أن يعود بالخير على صاحبه
* التحوير أو تسمية الأشياء بغير مُسمياتها تحت باب الكسب لا يمكن أن تصنع إنسان
* قال تعالى : ( فأذنوا بحرب من الله ورسوله ) الآية .. الحرب مع الله غير الحرب مع إيران والا ضريطان
* غسيل أموال ( ممكن ) . . أموال فاسدة ( ممكن ) .. نكون نحن الضحية ( ممكن )
لكن لا نعي ذلك ( غير ممكن ) .. لأنه عيب .. إلا إذا ما بقى بشواربنا إلا اللون
* بقي كلمة !!
* البركة معدومة .. تمـامــاً
(( للحديث بقية بإذن الله ))
و
كل عام وأنتم بخير جميعاً
...
..
.
أخوكم
جلسندر
أبــوجــهــــــاد
7 - 12 - 2008
يبقى 3 حلقات كلها في صميم الفائدة بإذن الله تعالى