nawaf_k s a
09-06-2008, 04:29 PM
:619:
دعا خبراء عقاريون الى ضرورة طرح عدد من المخططات العقارية في ضواحي مكة المكرمة بما لا يقل عن 10 آلاف قطعة ارض سكنية على اقل تقدير قبل نهاية العالم الحالي لمواجهة الطلب المتزايد على الاراضي ووقف تضخم الاسعار الذي اصاب جميع المخططات مع بدء تنفيذ عمليات الإزالة لصالح المشاريع التطويرية الجديدة التي تشهدها مكة المكرمة.. بداية قال المطور العقاري: سالم بن عبدالله البقمي: ان سوق العقار في مكة يحتاج لطرح 10 آلاف قطعة أرض على اقل تقدير لتلبية الطلب المتزايد على الاراضي من قبل المواطنين بعد بدء عمليات الازالة للعقارات في الشامية وكذلك اقتراب تقدير تقييم عقارات الطريق الموازي تمهيداً لتنفيذ المشروع حيث ستؤدي هذه الأمور الى الطلب المتزايد على الاراضي في حالة قيام مخططات جديدة فان الاسعار في المخططات الحالية ستواصل عملية التضخم والصعود الى ارقام فلكية.
وبين البقمي ان ضواحي ومداخل مكة المكرمة مهيأة لقيام مخططات جديدة كالشرائع والنوارية ومدخل طريق جدة- مكة السريع.
وبين المتعامل محمد السليماني: ان تعويضات الـ 6 مليارات تستوجب ايجاد تسويق مخططات جديدة لايجاد موازنة في اسعار العقار في جميع المخططات وعدم حدوث أي ازمة في الاسعار خصوصا في الارتفاعات الكبيرة التي تشهدها المخططات القائمة مثل اسعار الاراضي على طريق الطائف مكة حيث وصل الارتفاع ما بين 200 الى 300% وبالذات الاراضي الموجودة على الطريق الرئيسي بعد تنفيذ مشروع توسعة طريق الهدا كما حدث ارتفاع في اسعار عقارات طريق مكة جدة السريع مثل مخططات التخصصي ومخططات المنح في ام الجود وارتفع سعر المتر المربع الواحد للارض السكنية من 600 الى 1000 ريال بنسبة اكثر من 70% قبل اعلان ازالة عقارات الشامية والطريق الموازي.
وقال خبير العقار اسامة عبدالجليل فرغلي ان قيمة تقديرات العقارات التي سيتم نزع ملكيتها لصالح توسعة الساحات الشمالية للحرم الشريف والتي تزيد على ستة مليارات ريال ساهمت بشكل كبير في احداث طفرة اقتصادية وانتعاشة كبيرة غير مسبوقة في اسواق العقارات في العاصمة المقدسة وارتفاع كبير في عدد من مخططات العاصمة المقدسة وصلت الى 40 في المائة عن الاسعار في العام المنصرم وذلك في ظل توجه اصحاب العقارات المنزوعة والاستفادة من التقديرات في شراء عقارات واراض في المخططات واقامة مشروعات سكنية عليها مشيرين الى ان التوسعة ستكون لها انعكاسات كبيرة على تطوير منطقة الشامية بكاملها وكل المنطقة الشمالية للحرم الشريف.
دعا خبراء عقاريون الى ضرورة طرح عدد من المخططات العقارية في ضواحي مكة المكرمة بما لا يقل عن 10 آلاف قطعة ارض سكنية على اقل تقدير قبل نهاية العالم الحالي لمواجهة الطلب المتزايد على الاراضي ووقف تضخم الاسعار الذي اصاب جميع المخططات مع بدء تنفيذ عمليات الإزالة لصالح المشاريع التطويرية الجديدة التي تشهدها مكة المكرمة.. بداية قال المطور العقاري: سالم بن عبدالله البقمي: ان سوق العقار في مكة يحتاج لطرح 10 آلاف قطعة أرض على اقل تقدير لتلبية الطلب المتزايد على الاراضي من قبل المواطنين بعد بدء عمليات الازالة للعقارات في الشامية وكذلك اقتراب تقدير تقييم عقارات الطريق الموازي تمهيداً لتنفيذ المشروع حيث ستؤدي هذه الأمور الى الطلب المتزايد على الاراضي في حالة قيام مخططات جديدة فان الاسعار في المخططات الحالية ستواصل عملية التضخم والصعود الى ارقام فلكية.
وبين البقمي ان ضواحي ومداخل مكة المكرمة مهيأة لقيام مخططات جديدة كالشرائع والنوارية ومدخل طريق جدة- مكة السريع.
وبين المتعامل محمد السليماني: ان تعويضات الـ 6 مليارات تستوجب ايجاد تسويق مخططات جديدة لايجاد موازنة في اسعار العقار في جميع المخططات وعدم حدوث أي ازمة في الاسعار خصوصا في الارتفاعات الكبيرة التي تشهدها المخططات القائمة مثل اسعار الاراضي على طريق الطائف مكة حيث وصل الارتفاع ما بين 200 الى 300% وبالذات الاراضي الموجودة على الطريق الرئيسي بعد تنفيذ مشروع توسعة طريق الهدا كما حدث ارتفاع في اسعار عقارات طريق مكة جدة السريع مثل مخططات التخصصي ومخططات المنح في ام الجود وارتفع سعر المتر المربع الواحد للارض السكنية من 600 الى 1000 ريال بنسبة اكثر من 70% قبل اعلان ازالة عقارات الشامية والطريق الموازي.
وقال خبير العقار اسامة عبدالجليل فرغلي ان قيمة تقديرات العقارات التي سيتم نزع ملكيتها لصالح توسعة الساحات الشمالية للحرم الشريف والتي تزيد على ستة مليارات ريال ساهمت بشكل كبير في احداث طفرة اقتصادية وانتعاشة كبيرة غير مسبوقة في اسواق العقارات في العاصمة المقدسة وارتفاع كبير في عدد من مخططات العاصمة المقدسة وصلت الى 40 في المائة عن الاسعار في العام المنصرم وذلك في ظل توجه اصحاب العقارات المنزوعة والاستفادة من التقديرات في شراء عقارات واراض في المخططات واقامة مشروعات سكنية عليها مشيرين الى ان التوسعة ستكون لها انعكاسات كبيرة على تطوير منطقة الشامية بكاملها وكل المنطقة الشمالية للحرم الشريف.