ابوفهد
04-08-2002, 10:35 PM
علمت مصادر صحفيه أنه بين 6 من المتنافسين الكبار الذين تقدموا لشراء فندق بيرج (Bergues Hotel) - أحد أقدم وأفخم فنادق جنيف - متنافسان سعوديان الأوفر حظا في امتلاك الفندق هما الأمير الوليد بن طلال، ورجل الأعمال علي بن مسلم وقد عرض كل منهما بحدود 120 مليون فرنك (80 مليون دولار).
أما بالنسبة للمتنافس القوي الثالث المليونير السعودي (عبدالعزيز عبدالله السليمان) ابن وزير المالية السابق (يملك فندق إنتركونتننتال ورامادا بارك) هناك فإن العرض المقدم "رقم مبالغ فيه" مؤكدا أنه كان قد تقدم قبل عامين فقط بعرض لشراء الفندق نفسه بسعر 75 مليون فرنك.
والمتنافس الرابع (ألبرت تامان) (يملك فندق برزيدنت ويلسن) في جنيف انسحب من التنافس للسبب نفسه. وقال إن الفندق مكون من 120 غرفة وجناحا، أي بمعدل مليون فرنك للغرفة، وإذا ما أريد للصفقة أن تكون مربحة في غضون 3 سنوات "فيجب أن يكون معدل سعر الليلة 1000 فرنك، وهذا أمر ممكن تحقيقه لكن مع الصبر".
وإذا ما آل الفندق الذي افتتح في القرن الـ19 للأمير الوليد بن طلال فسيكون الأول الذي يتملكه في جنيف إلى جانب فندق (بلازا Plaza) في نيويورك، وجورج الخامس (George V) في باريس وهما الآخران من فنادق القرن قبل الماضي.
أما علي بن مسلم، فسيكون هذا رابع فندق له في جنيف (يمتلك حاليا نوفوتيل، وسافوي، ورسيدنس مون بلان) إلى جانب فندق (Prince de Galles) في باريس وحصة الأسد من أسهم فندق شيراتون على طريق مطار هيثرو بلندن.
وفي حالة إتمام صفقة البيع في الخريف المقبل كما هو متوقع فسيكون هذا تاسع فندق فخم في جنيف يملكه أو يشترك في امتلاكه مليونير سعودي والسادس الذي يملكه مليونير سعودي 100%.
وقد تم تدشين فندق بيرج لأول مرة عام 1834 وكان المكان المفضل لأغلب ملوك وأمراء أوربا: الملك لويس، ملك بافاريا، وأمير أدنبرة الذي أصبح فيما بعد الملك إدوارد السابع ملك بريطانيا، والإمبراطور فرانسوا جوزيف، وشاه بلاد فارس ناصر الدين.
أما بالنسبة للمتنافس القوي الثالث المليونير السعودي (عبدالعزيز عبدالله السليمان) ابن وزير المالية السابق (يملك فندق إنتركونتننتال ورامادا بارك) هناك فإن العرض المقدم "رقم مبالغ فيه" مؤكدا أنه كان قد تقدم قبل عامين فقط بعرض لشراء الفندق نفسه بسعر 75 مليون فرنك.
والمتنافس الرابع (ألبرت تامان) (يملك فندق برزيدنت ويلسن) في جنيف انسحب من التنافس للسبب نفسه. وقال إن الفندق مكون من 120 غرفة وجناحا، أي بمعدل مليون فرنك للغرفة، وإذا ما أريد للصفقة أن تكون مربحة في غضون 3 سنوات "فيجب أن يكون معدل سعر الليلة 1000 فرنك، وهذا أمر ممكن تحقيقه لكن مع الصبر".
وإذا ما آل الفندق الذي افتتح في القرن الـ19 للأمير الوليد بن طلال فسيكون الأول الذي يتملكه في جنيف إلى جانب فندق (بلازا Plaza) في نيويورك، وجورج الخامس (George V) في باريس وهما الآخران من فنادق القرن قبل الماضي.
أما علي بن مسلم، فسيكون هذا رابع فندق له في جنيف (يمتلك حاليا نوفوتيل، وسافوي، ورسيدنس مون بلان) إلى جانب فندق (Prince de Galles) في باريس وحصة الأسد من أسهم فندق شيراتون على طريق مطار هيثرو بلندن.
وفي حالة إتمام صفقة البيع في الخريف المقبل كما هو متوقع فسيكون هذا تاسع فندق فخم في جنيف يملكه أو يشترك في امتلاكه مليونير سعودي والسادس الذي يملكه مليونير سعودي 100%.
وقد تم تدشين فندق بيرج لأول مرة عام 1834 وكان المكان المفضل لأغلب ملوك وأمراء أوربا: الملك لويس، ملك بافاريا، وأمير أدنبرة الذي أصبح فيما بعد الملك إدوارد السابع ملك بريطانيا، والإمبراطور فرانسوا جوزيف، وشاه بلاد فارس ناصر الدين.