فورشور
27-02-2007, 12:09 AM
عذرا لادخالى مفردات البناء كتشبيه لسوق الاسهم ولكن هذا مايمر به السوق فى الوقت الحالى وبما يتوافق مع التحليل
الاساسى ولاينطبق عليه التحليل الفنى.
عندما نقول انتهى من مرحلة العظم فالمعنى هو انتهاء السوق من التصحيح ومن البحث عن القيعان الوهميه وكون اساس قوى كقاعده لعودته الطبيعيه كسوق للاسهم يعتمد على النتائج والمنافسه الجاده بين شركات السوق لجذب المستثمرين لها من خلال خططها الطموحه المستقبليه وطلبات زيادة راس المال لعدد كبير من الشركات وهذا مالم نعهده فى السابق وسرعة البت بالايجاب والموافقه على هذه الزيادات من قبل هيئة سوق المال ممايعنى جدية هذه المشاريع ويزيد الثقه بالشركات وكذلك عودة معظم مضاربى الاسهم الحقيقين لادارة دفة اسهمهم وتقليص حدة التذبذبات التى كان
نراها خلال مدة انهيار السوق عندما ترك المضاربين الاصليين اسهمهم للقروبات والمضاربين المتجولون وايضا توجه السيوله لاسهم القياديات واسهم العوائد والاستثمار وبدا التقليص على عدد اسهم المضاربه وانخفض عددها واصبح يعد على عدد اصابع اليد الوحده وكذلك المرونه والسهوله فى اكتتابات الشركات الجديده ودخولها السوق وتداولها بدون تأثير يذكر على توجه السوق اوسيولته كل هذه المعطيات وغيرها من مالم اذكره تعتبر الاساس والقاعده الحقيقيه التى
تبعد السوق عن انزلاقاته الخطيره كماكان يحدث فى السابق بين وقت واخر باذن الله.
بعد تكوين قاعده سعريه لمعظم اسهم السوق اتوقع باذن الله ان تبداء السيوله بالمرور على الاسهم بطريقة الامواج المكسيكيه لتسابق على اغتنام فرص السوق للاسهم التى لم تنل حظها من الارتفاع حتى يتم التشطيب على جميع الاسهم
لتبداء مرحلة الاستعداد لدخول فى مرحلة بداية النتائج والارباح الربعيه للربع الاول التى تعطى صوره واضحه لارباح الشركات التشغليه بعد ان اجبرتها الهيئه على التخلص من محافظها الاستثماريه قبل نهاية الربع الرابع من العام السابق.
يجب الاخذ فى عين الاعتبار ان هذا لايعنى ان السوق سوف يعود الى ارتفاعاته الغير معقوله وانما بتوازن يتماشى مع
حقيقة النتائج والعوائد وحسن الاستثمار لشركات السوق والتى من المتوقع ان يصل عددها لخانات المئات وهذا فى مصلحة السوق وليس ضده كما يتوقع البعض.
الاساسى ولاينطبق عليه التحليل الفنى.
عندما نقول انتهى من مرحلة العظم فالمعنى هو انتهاء السوق من التصحيح ومن البحث عن القيعان الوهميه وكون اساس قوى كقاعده لعودته الطبيعيه كسوق للاسهم يعتمد على النتائج والمنافسه الجاده بين شركات السوق لجذب المستثمرين لها من خلال خططها الطموحه المستقبليه وطلبات زيادة راس المال لعدد كبير من الشركات وهذا مالم نعهده فى السابق وسرعة البت بالايجاب والموافقه على هذه الزيادات من قبل هيئة سوق المال ممايعنى جدية هذه المشاريع ويزيد الثقه بالشركات وكذلك عودة معظم مضاربى الاسهم الحقيقين لادارة دفة اسهمهم وتقليص حدة التذبذبات التى كان
نراها خلال مدة انهيار السوق عندما ترك المضاربين الاصليين اسهمهم للقروبات والمضاربين المتجولون وايضا توجه السيوله لاسهم القياديات واسهم العوائد والاستثمار وبدا التقليص على عدد اسهم المضاربه وانخفض عددها واصبح يعد على عدد اصابع اليد الوحده وكذلك المرونه والسهوله فى اكتتابات الشركات الجديده ودخولها السوق وتداولها بدون تأثير يذكر على توجه السوق اوسيولته كل هذه المعطيات وغيرها من مالم اذكره تعتبر الاساس والقاعده الحقيقيه التى
تبعد السوق عن انزلاقاته الخطيره كماكان يحدث فى السابق بين وقت واخر باذن الله.
بعد تكوين قاعده سعريه لمعظم اسهم السوق اتوقع باذن الله ان تبداء السيوله بالمرور على الاسهم بطريقة الامواج المكسيكيه لتسابق على اغتنام فرص السوق للاسهم التى لم تنل حظها من الارتفاع حتى يتم التشطيب على جميع الاسهم
لتبداء مرحلة الاستعداد لدخول فى مرحلة بداية النتائج والارباح الربعيه للربع الاول التى تعطى صوره واضحه لارباح الشركات التشغليه بعد ان اجبرتها الهيئه على التخلص من محافظها الاستثماريه قبل نهاية الربع الرابع من العام السابق.
يجب الاخذ فى عين الاعتبار ان هذا لايعنى ان السوق سوف يعود الى ارتفاعاته الغير معقوله وانما بتوازن يتماشى مع
حقيقة النتائج والعوائد وحسن الاستثمار لشركات السوق والتى من المتوقع ان يصل عددها لخانات المئات وهذا فى مصلحة السوق وليس ضده كما يتوقع البعض.