خالد ناصري
25-12-2006, 11:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى (( وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2)
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم
مَّبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6) .. ))
يا معالي الرئيس
هيئتكم الموقرة تسألت عن (( الأسماك ؛ الشرقية ز ؛ ثمار )) بعد ان اهلكها القحط واستبشر ملاكها بنسبتين لا تغني ولا تسمن من جوع
افلا
تتسأل هيئتكم الموقرة عن اولئك الأيتام والأرامل والأطفال والشيوخ الطاعني السن بعد ان سخرتم الجاه والسلطان لتطلقوا اكبر توصية ذاق مرارة ألمها اولئك الفقراء والمساكين وأكتوى بلهيبها اولي الدخل المحدود منمن يعيش على الإكتتابات الشريفة العادلة التي جرت العادة على ان تطرح بالضعف او نصف الضعف تحت مكرمة والدنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله والتي حملتم أمانة طرح السعر العادل الذي تستحقه بحيث يكون لا ضرر ولا ضرار
يا ال حكير
نبارك لكم فوزكم المطرز باللؤلؤ والمرجان الذي لعبت فيه هيئة سوق المال دور الحامي للحمى وباركت لكم على اكبر خدعة عرفها الشعب السعودي بأسره لتزيدوا ثراء الى ثراء
يا ال حكير
المال قرين الدم وتؤام الشرف وانتم اهدرتم حرمته بعد ان حرم الإسلام الدم والمال والعرض في خطبة الوداع يوم عرفه في حجة النبي صلى الله عليه وسلم
وانتم وجاهكم وسلطانكم فداء ليوم قريب ترفع فيه اكف اليتامى والمساكين الى بارئها وهو يوم عظيم (( الجمعة )) تخشى منه كل المخلوقات حتى البهائم وما اجمله من يوم اذا كان يوافق يوم تجتمع فيه الأنفس تحت صعيد واحد وهو يوم عرفه ومن لم يحج فسيكون مقبلا على ربه بصيام ذلك اليوم وعزائنا وعزاهم هو :
قول الباري (( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ))
فأرفعوا سهمكم قبل ان ترفع الدعوات لملك الثراء وملك الأرزاق بعد إن اكتلتم فأستوفيتم ووزنتم فبخستم الناس اشيائهم وإن كان هؤلاء اليتامى لا يستطيعون حماية اموالهم التي هم بأمس الحاجة اليها الآن بسبب متطلبات عيد الأضحى المبارك
فاعلموا ان :
اموال اليتامى والفقراء لها رب يحميها
والسلام ختام
منقول من الساحه
قال تعالى (( وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2)
وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُم
مَّبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6) .. ))
يا معالي الرئيس
هيئتكم الموقرة تسألت عن (( الأسماك ؛ الشرقية ز ؛ ثمار )) بعد ان اهلكها القحط واستبشر ملاكها بنسبتين لا تغني ولا تسمن من جوع
افلا
تتسأل هيئتكم الموقرة عن اولئك الأيتام والأرامل والأطفال والشيوخ الطاعني السن بعد ان سخرتم الجاه والسلطان لتطلقوا اكبر توصية ذاق مرارة ألمها اولئك الفقراء والمساكين وأكتوى بلهيبها اولي الدخل المحدود منمن يعيش على الإكتتابات الشريفة العادلة التي جرت العادة على ان تطرح بالضعف او نصف الضعف تحت مكرمة والدنا خادم الحرمين الشريفين حفظه الله والتي حملتم أمانة طرح السعر العادل الذي تستحقه بحيث يكون لا ضرر ولا ضرار
يا ال حكير
نبارك لكم فوزكم المطرز باللؤلؤ والمرجان الذي لعبت فيه هيئة سوق المال دور الحامي للحمى وباركت لكم على اكبر خدعة عرفها الشعب السعودي بأسره لتزيدوا ثراء الى ثراء
يا ال حكير
المال قرين الدم وتؤام الشرف وانتم اهدرتم حرمته بعد ان حرم الإسلام الدم والمال والعرض في خطبة الوداع يوم عرفه في حجة النبي صلى الله عليه وسلم
وانتم وجاهكم وسلطانكم فداء ليوم قريب ترفع فيه اكف اليتامى والمساكين الى بارئها وهو يوم عظيم (( الجمعة )) تخشى منه كل المخلوقات حتى البهائم وما اجمله من يوم اذا كان يوافق يوم تجتمع فيه الأنفس تحت صعيد واحد وهو يوم عرفه ومن لم يحج فسيكون مقبلا على ربه بصيام ذلك اليوم وعزائنا وعزاهم هو :
قول الباري (( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ))
فأرفعوا سهمكم قبل ان ترفع الدعوات لملك الثراء وملك الأرزاق بعد إن اكتلتم فأستوفيتم ووزنتم فبخستم الناس اشيائهم وإن كان هؤلاء اليتامى لا يستطيعون حماية اموالهم التي هم بأمس الحاجة اليها الآن بسبب متطلبات عيد الأضحى المبارك
فاعلموا ان :
اموال اليتامى والفقراء لها رب يحميها
والسلام ختام
منقول من الساحه