ابوفهد
17-07-2002, 10:10 AM
قال مدير عام الشؤون الإعلامية ومساندة التسويق في شركة الاتصالات السعودية صالح ناصر الجاسر إنه تم بيع أكثر من 700 ألف بطاقة "سوا" في السعودية منذ إطلاقها نهاية أبريل الماضي، وحتى نهاية الأسبوع الماضي "وهو ما يعد دلالة واضحة على نجاح الخدمة وحسن تصميمها وسعرها المناسب جداً لشريحة واسعة من المجتمع".
وذكر الجاسر أن البطاقة أصبحت تباع عبر 252 فرعاً لخدمات العملاء في الشركة، و70 منفذاً على مستوى السعودية لـ 10 وكلاء معتمدين لبيع البطاقة.
وأضاف الجاسر أنه حسب الاتفاق الموقع مع الوكلاء، لبيع وتوزيع بطاقات "سوا" المسبقة الدفع، فإن الوكلاء "ملزمون بالبيع في فروعهم فقط، وبالسعر الرسمي المحدد بـ 200 ريال لبطاقات "سوا" المدفوعة الثمن، وعدم مطالبة المشتركين بمبالغ إضافية".
وأضاف الجاسر أن الشركة "بادرت بالإعلان عن أسعار الخدمة في كافة الوسائل الإعلانية والإعلامية والمطبوعات وعلى البطاقة نفسها والمظروف الخاص بها".
وكان مواطنون ومقيمون قد اشتكوا من زيادات في أسعار بطاقة "سوا" المباعة من قبل معارض أجهزة وأدوات الاتصالات من 25 إلى 50%. وأفاد بعض المستخدمين لبطاقة "سوا" بأن المحلات ترفض تزويدهم بفواتير تثبت بيعهم للبطاقة بأسعار مضافة.
فيما أفاد آخرون بأن محلات أخرى تعرض منحهم تجهيزات مجانية، كشاحن كهرباء وسماعة، مقابل شرائهم البطاقة المسبقة الدفع بزيادة يفرضها المحل على السعر الأساسي.
ويصف الجاسر موقف الشركة من ظاهرة الزيادة على أسعار البطاقة بأنه "تجاوز جدير بالمتابعة"، وبأن الشركة "تركن إلى وعي المشترك ولا ترى مبرراً لأن يقوم الراغب بالحصول على البطاقة بدفع مبالغ إضافية في ضوء توفرها بالسعر الرسمي".
وذكر الجاسر أن البطاقة أصبحت تباع عبر 252 فرعاً لخدمات العملاء في الشركة، و70 منفذاً على مستوى السعودية لـ 10 وكلاء معتمدين لبيع البطاقة.
وأضاف الجاسر أنه حسب الاتفاق الموقع مع الوكلاء، لبيع وتوزيع بطاقات "سوا" المسبقة الدفع، فإن الوكلاء "ملزمون بالبيع في فروعهم فقط، وبالسعر الرسمي المحدد بـ 200 ريال لبطاقات "سوا" المدفوعة الثمن، وعدم مطالبة المشتركين بمبالغ إضافية".
وأضاف الجاسر أن الشركة "بادرت بالإعلان عن أسعار الخدمة في كافة الوسائل الإعلانية والإعلامية والمطبوعات وعلى البطاقة نفسها والمظروف الخاص بها".
وكان مواطنون ومقيمون قد اشتكوا من زيادات في أسعار بطاقة "سوا" المباعة من قبل معارض أجهزة وأدوات الاتصالات من 25 إلى 50%. وأفاد بعض المستخدمين لبطاقة "سوا" بأن المحلات ترفض تزويدهم بفواتير تثبت بيعهم للبطاقة بأسعار مضافة.
فيما أفاد آخرون بأن محلات أخرى تعرض منحهم تجهيزات مجانية، كشاحن كهرباء وسماعة، مقابل شرائهم البطاقة المسبقة الدفع بزيادة يفرضها المحل على السعر الأساسي.
ويصف الجاسر موقف الشركة من ظاهرة الزيادة على أسعار البطاقة بأنه "تجاوز جدير بالمتابعة"، وبأن الشركة "تركن إلى وعي المشترك ولا ترى مبرراً لأن يقوم الراغب بالحصول على البطاقة بدفع مبالغ إضافية في ضوء توفرها بالسعر الرسمي".