ابو عبدالله333
10-04-2006, 04:49 PM
اولا الجميع يعلم ان الكهرباء سهم شعبي وهو سهم قيادي وعدد الاسهم 800 مليون وبعد التجزئة ستكون 4 مليار سهم يعني كثر اسهم البنوك والاتصالات وارتفاع السهم من قبل المتداولين كان لعلمهم ان السهم بعد التجزئة سيكون 30 ريال وهذا بالتاكيد مغري في حال ارتفع ريال واحد
ولكن ماحدث ان الهيئة احست بذلك التدافع على السهم فتم ايقاف مضاربه والحقيقة انه لايوجد مضارب محدد لهذا السهم يستطيع ان يحيده ويحركه ( لكن الشفافيه عند الهيئة ) اختاروا الكهرباء ولم يحسنوا الاختيار لان لااحد يصدق هذة الكذبة
ثانيا اختاروا سهم اللجين لانه من الاسهم الصناعية الشعبيه ايضا والكثير فيه والا اسألكم بالله هل اخذ اللجين حقه من الاتفاع سهم بعد التجزئة يكون سعرة 60 ريال هل هذا سعر بنت سابك شركة لها قاعدة كبيرة تؤسس الان وستنافس عالميا باسم المملكة في انتاج البتروكيماويات وهي بنت سابك كما يسمونها
ثالثا لاحظوا هالمرة اختاروا سهم المواشي يعني الشغله تنويع لا اقل ولا اكثر
والهدف انزال السوق حتى يتم التقسيم باسعار قليلية لان هذا التقسيم يخدم قراراتهم العوجاء والتي دمرت غالبية المستثمرين في السوق
وايضا يخدم من خرجوا من السوق زمان زمان زمان ولا يدخلون الا في الاسهم المجزأة
وايضا جربت الهيئة سابقا ان مثل هذة القرارات تؤدي لانزال السوق فهي تلجا الى مثل هذة الاعلانات متى ماارادت ذلك
ولكن ماحدث ان الهيئة احست بذلك التدافع على السهم فتم ايقاف مضاربه والحقيقة انه لايوجد مضارب محدد لهذا السهم يستطيع ان يحيده ويحركه ( لكن الشفافيه عند الهيئة ) اختاروا الكهرباء ولم يحسنوا الاختيار لان لااحد يصدق هذة الكذبة
ثانيا اختاروا سهم اللجين لانه من الاسهم الصناعية الشعبيه ايضا والكثير فيه والا اسألكم بالله هل اخذ اللجين حقه من الاتفاع سهم بعد التجزئة يكون سعرة 60 ريال هل هذا سعر بنت سابك شركة لها قاعدة كبيرة تؤسس الان وستنافس عالميا باسم المملكة في انتاج البتروكيماويات وهي بنت سابك كما يسمونها
ثالثا لاحظوا هالمرة اختاروا سهم المواشي يعني الشغله تنويع لا اقل ولا اكثر
والهدف انزال السوق حتى يتم التقسيم باسعار قليلية لان هذا التقسيم يخدم قراراتهم العوجاء والتي دمرت غالبية المستثمرين في السوق
وايضا يخدم من خرجوا من السوق زمان زمان زمان ولا يدخلون الا في الاسهم المجزأة
وايضا جربت الهيئة سابقا ان مثل هذة القرارات تؤدي لانزال السوق فهي تلجا الى مثل هذة الاعلانات متى ماارادت ذلك