NiceSaudi
25-12-2005, 06:53 AM
السلام عليكم ،،،
ما إن يمر يوم أو إثنين إلا ونشاهد أو نقرأ عن مشاريع و صفقات عقارية أو بتروكيماويه متمثلة بشركاتها ورجالات أعمالها وصانعيها وذلك لقوه هذه القطاعات في منطقتنا بصفه خاصه وإستحواذها على النصيب الأكبر من روؤس الأموال في الوقت الحالي ، في مرحله سابقه منذ أن إنتعش السوق السعودي وبدأت طفره الأسهم التي ما زالت إلى الأن في أوج شبابها كان القطاع العقاري يعيش في فتره ركود مؤقتة وذلك لإنتقال السيوله أو النصيب الأكبر منها إلى سوق الأسهم وقله مشاريعها الحيويه الخاصه والعامه ، ولكن الأن وفي ظل هذه النهضه الكبيره والنقله النوعيه العقارية والعمرانيه التي بدأنا نرى بوادر ثورتها إلا أنها كانت وستكون وستظل السراج الأمن الذي يضيئ طريق الإستثمار السليم.
في هذه الأيام وفي سوقنا السعودي بدأنا نرى رفع لرؤوس أموال الشركات العقاريه إلى الضعف وضعف الضعف وعلى سبيل المثال لا الحصر : التعمير ، والعقاريه وما سوف يعلن عنه قريبا لباقي الشركات ، فهذه الشركات لم ترفع قواعدها الماليه عبثاً إنما هي تعلم وتشعر بما يحصل وما سيحصل بالقريب العاجل بقطاعها العقاري من نمو كبيره سيشهد له التاريخ.
ولا ننسى القطاع البتروكيماوي الذي بدأنا نسمع عن مشاريعه وطرح شركاته ومجمعاته وصفقاته بعشرات المليارات ، وإنتشاره إقليمياً وعالمياً وينافس بقوه ويصارع للوصول إلى القمه بقيادة الشركة العالمية سـابك وأفراد عائلتها المنتشرين في بقاع الكره الأرضيه.
السـوق السـعودي يعيش طفرتة منفرداً مغرداً يتلألأ في سماء القوى الإقتصادية والسياسية والأمنية ولا ننسى بأن لكل بداية نهاية والسوق السعودي سوق عريق وقديم مر بمراحل وطفرات سابقه وطفرتنا الحاليه هي واحده من ضمن ما مضى ولا نقر بأنها ستستمر إلى الأبد ولكن نقول بأنها قويه ومتينه في وضعها الحالي.
بقلم / نايس سـعودي
ما إن يمر يوم أو إثنين إلا ونشاهد أو نقرأ عن مشاريع و صفقات عقارية أو بتروكيماويه متمثلة بشركاتها ورجالات أعمالها وصانعيها وذلك لقوه هذه القطاعات في منطقتنا بصفه خاصه وإستحواذها على النصيب الأكبر من روؤس الأموال في الوقت الحالي ، في مرحله سابقه منذ أن إنتعش السوق السعودي وبدأت طفره الأسهم التي ما زالت إلى الأن في أوج شبابها كان القطاع العقاري يعيش في فتره ركود مؤقتة وذلك لإنتقال السيوله أو النصيب الأكبر منها إلى سوق الأسهم وقله مشاريعها الحيويه الخاصه والعامه ، ولكن الأن وفي ظل هذه النهضه الكبيره والنقله النوعيه العقارية والعمرانيه التي بدأنا نرى بوادر ثورتها إلا أنها كانت وستكون وستظل السراج الأمن الذي يضيئ طريق الإستثمار السليم.
في هذه الأيام وفي سوقنا السعودي بدأنا نرى رفع لرؤوس أموال الشركات العقاريه إلى الضعف وضعف الضعف وعلى سبيل المثال لا الحصر : التعمير ، والعقاريه وما سوف يعلن عنه قريبا لباقي الشركات ، فهذه الشركات لم ترفع قواعدها الماليه عبثاً إنما هي تعلم وتشعر بما يحصل وما سيحصل بالقريب العاجل بقطاعها العقاري من نمو كبيره سيشهد له التاريخ.
ولا ننسى القطاع البتروكيماوي الذي بدأنا نسمع عن مشاريعه وطرح شركاته ومجمعاته وصفقاته بعشرات المليارات ، وإنتشاره إقليمياً وعالمياً وينافس بقوه ويصارع للوصول إلى القمه بقيادة الشركة العالمية سـابك وأفراد عائلتها المنتشرين في بقاع الكره الأرضيه.
السـوق السـعودي يعيش طفرتة منفرداً مغرداً يتلألأ في سماء القوى الإقتصادية والسياسية والأمنية ولا ننسى بأن لكل بداية نهاية والسوق السعودي سوق عريق وقديم مر بمراحل وطفرات سابقه وطفرتنا الحاليه هي واحده من ضمن ما مضى ولا نقر بأنها ستستمر إلى الأبد ولكن نقول بأنها قويه ومتينه في وضعها الحالي.
بقلم / نايس سـعودي