- ((أوفوا اللحى))، فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها
- رسالة في القضاء و القدر
- بيان جملة من المسائل المهمة التي يخفى حكمها على الكثير من الناس
- يقول: الله أكبر، حين يشرع في الهوي، ويقطعها قبل أن يصل إلى الأرض،
- الذي يترك الصلاة عمداً ليس عليه قضاء على الصحيح، وإنما عليه التوبة إلى الله عز وجل؛
- ج1: الصدقة عن والدك المتوفى وإيقاف المصاحف وجعل ثوابها له- عمل طيب،
- الرد على ما أثير حول الفوائد المصرفية
- (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين).
- الخلو بالمرأة غير ذات المحرم محرمة لقول النبي صلى الله عليه وسلم
- استثمر مالك استثمارا شرعيا في غير البنوك؛ لأن البنوك أساسا قائمة على التعامل الربوي
- الفوائد التي تؤخذ على القروض سواء من البنوك أو غيرها ربا محرم بإجماع أهل العلم،
- (لعن المؤمن كقتله)، شبه اللعنة بالقتل، وقال:
- السنة أن يأتي بهذه الأذكار بعد كل فريضة تأسياً بالنبي عليه الصلاة والسلام،
- : (أتعطين زكاة هذا؟ قالت: لا، قال: أيسرك أن يسورك الله بهما سوارين من نار؟
- إذا أدرك الإمام راكعا فإنه يكبر أولا وهو واقف تكبيرة الإحرام، ثم يكبر حين ينحني
- يترك أحياناً ويصلي أحياناً فهو فاسق ومرتكب أمراً عظيماً وجانٍ على نفسه جناية كبيرة.
- حكم من يصلي أحياناً ويترك الصلاة أحياناً
- المريض فعليه أن يصلي أربعاً، لكن له أن يجمع بين الظهر والعصر ، وله أن يجمع بين المغرب
- على ولي الأمر أن يستتيبه من طريق المحكمة فإن تاب وإلا قتل؛ لأن الصلاة عمود الإسلام
- ليس بين الحديثين تخالف؛ لأن وجودها أمامه وهي في الفراش لا يسمى مروراً وهكذا انسلالها
- السنة لمن زار المدينة
- لكل شئ إذا ما تم نقصان [ رثاء الأندلس ]
- فقد تفتن المرأة ببعض محارمها، وقد يفتن بها في هذا الزمان
- أهل مكة ليس عليهم هدي التمتع والقران، إذا حجوا متمتعين أو قارنين بين الحج والعمرة؛
- إن المؤمن إذا أدّى الحج والعمرة بعد بلوغه مرّة واحدة فقد أسقط فريضة الله عن نفسه،
- ج الحركة في الصلاة الأصل فيها الكراهة إلا لحاجة . ومع ذلك فإنها تنقسم إلى خمسة أقسام
- ويلزم الهدي أهل جُدّة إذا أحرموا بتمتع أو قِران،
- هل تصح ركعته هذه أو لا تصح؟ لأنه تعمد التأخير الذي لا يتمكن معه من قراءة الفاتحة
- يقبله بين عينيه، أو الأنف أو الرأس، وإن اكتفى بالمصافحة كفى،
- إذا أكملت الأربعين وجب عليها أن تغتسل ولو كان الدم موجودا،
- إني إمامكم فلا تسبقوني بالركوع, ولا بالسجود, ولا بالقيام, ولا بالانصراف عند التسليم)
- يجب عليها أن تؤدي مناسك العمرة وإن كانت فاسدة، ثم تقضيها بعد ذلك بعمرة أخرى
- الشيخ: نعم يحصل الوضوء إذا عم الماء جميع الرجل فإنه يكفي لكن
- الرسول صلى الله عليه وسلم لعن المصورين، وقال:
- تصوير ذوات الأرواح بالكاميرا وغيرها حرام،
- الصور من أسباب الشرك والغلو ولا سيما صور المعظمين، قد يُعبدون من دون الله
- نقول : إن الله –سبحانه وتعالى- قد قضي بأن هذا المرض يشفى منه المريض بواسطة الدعاء
- إذا تجاوز الإنسان الميقات وأحرم من دونه إلى مكة فعليه دم يُذبح في مكة للفقراء،
- لو أحرمت في ثيابك
- وإما ذبح شاة هذا عن المخيط، ومثل ذلك على عن تغطية الرأس
- : اللهم لبيك عمرة، إن كان عمرة، أو اللهم لبيك حج إن كان حج مع النية،
- (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة).
- وإن كان لا يقدر على ذبح الفدية فعليه صيام عشرة أيام،
- عقد النكاح غير صحيح، حيث حصل وأنت في حالة إحرام، فالواجب أن يتوقف الزوج عن معاشرتك،
- ويحرم عليك قربانها حتى يجدد العقد - أعني عقد النكاح
- أو صيام ثلاثة أيام، إذا تعمدت لبس النقاب، وهي تعلم أنه ما يجوز في حال إحرامها.
- الحج الذي أديته لا يصح حجًّا؛ لأنك أحرمت به وأنت متلبس بالإحرام بعمرة قبله لم تكملها
- يلزمك في لبس المخيط متعمدًا وأنت محرم فدية؛ وهي على التخيير:
- لا بأس بإعطاء الصائم إبرة للتخدير الموضعي في الفم وغيره من أجل العلاج؛
- التوبة والاستغفار، وعدم العودة لمثل هذا العمل المنافي لما يتطلبه الإحرام.
- سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي العمل أفضل؟ قال:
- والحاسد يضر نفسه من ثلاثة وجوه:
- ليس لك أن تقصر الصلاة في بلدك؛ لأنها وطنك، بل عليك أن تصلي أربعًا، وهكذا في جدة
- لا حرج في سعيك بوالدتك بالعربية؛ لأنها معذورة ويشق عليها السعي على الأقدام.
- من سلم قبل إمامه سهوًا فإنه يعود ويسلم بعد إمامه ولا شيء عليه.
- فجاءت تستشير النبي صلى الله عليه وسلم تقول له خطبني فلان وفلان وفلان، فقال لها
- إن من أشر الناس منزلة يوم القيامة الرجل يفضي إلى المرأة وتفضي إليه
- يجوز للإنسان أن يحج بالمال الذي يبذل له من غير سؤال ولو كان قادرًا على الحج من ماله،
- فمن وصل إلى بلده من سفره نهارًا وجب عليه أن يمسك؛
- الضحك في الصلاة لا يجوز، سواء علم أن الضحك يبطل الصلاة أم لا، وهو يبطلها إجماعًا.
- المشروع تواطؤ القلب مع اللسان حتى يحصل الانتفاع بالذكر ؛
- فتكبر تكبيرة الإحرام واقفًا، ثم تكبر تكبيرة السجود وتسجد معهم
- من جامع في نهار رمضان وهو متلبس بالصيام فعليه التوبة النصوح من هذا الفعل، ولزمه
- فلا حرج في البقاء مكانك حتى يسلم الإمام، ولا تتابع الإمام ثم تخرج وتتوضأ وتصلي
- فقد تحللت من هذا الإحرام وجاز لك التزوج، فعقد نكاحك صحيح والحمد لله
- أضخم تفطير للصائمين في المنطقة الشرقية لعام 1435هـ ( تقرير مصور )
- واستمناؤه عن طريق العادة السرية لا أثر له في صحة حجه، إلا أنه قد ارتكب محظورًا
- الإحرام هو نية الدخول في النسك والتلفظ بالنسك عند ذلك والتلبية ليسا بلازمين بل هما
- أفتت اللجنة بأن الغسيل المذكور للكلى يفسد الصيام.
- من الدعاء بعد التشهد، اللهم على الخير ألف قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبل السلام و
- اختلف الفقهاء رحمهم الله تعالى في تعريف الشفعة تبعا لاختلافهم في موجباتها ، ولشروطها
- إنك لن تجد طعم الإِيمان حتى تؤمن بالقدر
- إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالهما واكتفي عنهما بفعل واحد إذا كان
- إحرام القادم إلى مكة جوّاً يجب عليه
- حكيم عليم، قد يؤخر الإجابة لمدة طويلة، كما أخر إجابة يعقوب في رد ابنه يوسف عليه،
- قال بعض السلف: إنه رأى سورة يعقوب أمامه، وقال قوم آخر:
- ويمكن أن يقال: إن الحكمة في ذلك أن المرأة تتعلق بها نفوس الرجال
- ثم عرج به إلى مستوى رفيع فوق السماء السابعة
- بيع ثمانين حاضرة بمائة إلى أجل، والسلعة حيلة بينهما، وهذا عين الربا.
- على المحرم خاصة إذا كان المحرم ومس بشهوة، فعليه فدية
- الزعفران طيب فلا ينبغي استعماله في القهوة في حق المحرم
- إذا نوى هذه النية ودخل في النسك بنيته فإنه في هذه الحال لا يأخذ طيباً
- ، فإذا اشتريت أنا هذه البضاعة بـ 100 ريال، وبعته إياها بـ 150 ريال، هل هذا جائز؟
- ويستلم الربح ولو لم يسلم قيمة المبيع للبائع، ويقوم المشتري الثاني بدفع القيمة للبائع
- (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)، وقال صلى الله عليه وسلم
- الحائض إذا طهرت في أثناء النهار وجب عليها الإمساك
- اللهم طهر قلبي من الغل والحقد والحسد والكبر، اللهم طهر قلبي
- فإمساكها لحرمة الزمان، وقضاؤها لأنها لم تكمل الصيام
- سورة الفجر » قوله تعالى كلا بل لا تكرمون اليتيم
- إذا أفطرت تمسك وتقضي، إذ عند الضرورة، خوف من المرض الشديد، أو الموت
- يفطر في الطريق وفي مكة إلا إذا كان قد عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام
- وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ
- إذا نسي المصلي وهو مأموم واجباً من واجبات الصلاة سقط عنه ، مثل
- قال تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا )
- هل للطواف والسعي أدعية معينة؟
- من أجمع الدعاء
- في حديث حفصة: (لا صيام لمن لم يبيته من الليل) وفي اللفظ الآخر:
- ( وقال الرسول يارب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا ( 30 )
- أي: ومن سُنَنِ الوُضُوء تخليل أصابع اليدين، والرِّجلين، وهو في الرِّجلين آكد لوجهين:
- أما الكسوة فهي ما يجزئه للصلاة كما نبه عليها أهل العلم
- بل يصبر ويحتسب ، ويتكلم بالكلام الطيب، فهذا من الصبر،
- أكفل معتمر في رمضان ولك بإذن الله مثل أجر عمرته وتفطيره وصلواته بالحرم ( صور )
- صائماً حتى تغرب الشمس وأنت في الجو أو تنزل في بلد قد غابت فيها الشمس؛
- قال-سبحانه وتعالى-:وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (16)
- (إن الله تجاوز عن أمتي ما حدث به أنفسها ما لم تعمل أو تتكلم)
- إذا فعلت ذنباً بعد التوبة، تؤخذ بالأخير، إذا فعلت ذنباً بعد التوبة
- والحديث الذي فيه: ((من صام في مكة كتب الله له مائة ألف رمضان))
- (إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن)، معناه
- ((ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما
- ما هو السبيل إلى تقوية الإيمان بالله واليوم الآخر؟
- الحوضُ في الأرض وماؤه من الجنة، والكوثر نهر في الجنة
- باب النهي عن البخل والشح
- إذا شك أحدكم في الثنتين والواحدة فليجعلها واحدة ، وإذا شك
- يشرع استعمال السواك للصائم في أول النهار وآخره ، وذهب بعض أهل العلم إلى كراهة السواك
- المصحف ما يكون فيه القرآن خاصة، هذا هو المصحف،
- لا يعتبر قارئاً ولا يحصل له فضل القراءة إلا إذا تلفظ بالقرآن
- لا يجوز لأحد أن يأخذ من المسجد لنفسه ولا لغيره، مصاحف المسجد تبقى في المسجد للمصلين
- ترطيب الإصبع لتسهيل قلب الصحائف لا حرج في ذلك، ليس في هذا سوء أدب,
- كم يمتد وقت المغرب بالساعة لو تكرمتم سماحة الشيخ؟ من بعد الأذان؟
- السنة للمؤمن أن يدعو لوالديه، وأن يترحم عليهما، ويستغفر لهما، ويتصدق عنهما،
- اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ
- قال الله تعالى : ( إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر )
- كلما كانت الصلاة في المسجد الحرام قرب الكعبة إذا تيسر ذلك فهذا لا شك أفضل
- : إذا جمع الله الأولين والآخرين ينادي مناد : أين الصابرون ليدخلوا الجنة قبل الحساب ؟
- حكم الصلاة في الشوارع والطرقات خارج المسجد مؤتمين بالإمام
- : (أسوأ الناس سرقة الذي يسرق صلاته)، قيل: يا رسول الله، كيف يسرق صلاته؟ قال:
- ملاحظات لبعض أخطاء المصلين
- النجاسة من غير الدم والقيح والصديد لا يعفى عن كثيرها ولا قليلها، أما الدم والقيح و
- التحيات لله والصلوات والطيبات ، السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته
- اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره بحوله وقته،
- (سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك)
- سبحان ربي الأعلى، سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي,
- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في السجود
- سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه، سبحان الله رضا نفسه، سبحان الله زنة عرشه، سبحان
- مشروع، في عيد الفطر، بعد غروب الشمس إلى الفراغ من الخطبة،
- ، الصاع النبوي قريب من ثلاثة كيلو إلا قليلاً،
- الواجب البدار بصوم الكفارة فلا يجوز تقديم الست عليها؛ لأنها نفل والكفارة فرض،
- مع الصيام إطعام مسكين عن كل يوم صاع لليومين عن كل يوم نصف صاع
- فضل عظيم، فرمضان بعشرة أشهر, و الست بشهرين والحسنة بعشر أمثالها فكأنه صام الدهر كله،
- هذا غير مشروع، السنة أن تُقرأ مرة واحدة،
- قولُ النَّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم: «ركعتا الفَجْرِ خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها»
- وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله، ولكن جميع المؤمنين والمؤمنات كلهم يخشون الله سبحانه
- أشهر كتب التفسير وأحسنها تفسير
- فإن الله-جل وعلا-ما أنزل داءً إلا أنزل له شفاء علمه من علمه وجهله من جهله,
- الكتب النافعة المفيدة وهي داخلة في قول النبي - صلى الله عليه وسلم -:
- فقال إني أخاف الله؟ لماذا قال هذا؟
- (من حلف على يمين صبر وهو فيها كاذب أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة)
- وكان متكئاً فجلس فقال: ألا وقول الزور, ألا شهادة الزور)، فشهادة الزور من أكبر الكبائر
- نوصيك بالحذر من المخاصمة بغير حق والنزاع بغير حق،
- (وما أنت أعلم به مني) كلام محكم عظيم؛ لأن العبد محل النسيان ومحل الجهل
- (أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه ويحلون ما حرم فتحلونه؟ قال: بلى قال: فتلك عبادتهم)
- التشاور مع قاضي البلد في بيع الوقف هذا وصرف ثمنه في وقف أنفع للمسلمين،
- أن أبا بكر رضي الله عنه شتمه رجل ونبيّ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم شاهد
- صلى الله وسلم عليك وعلى آلك وأصحابك، جزاك الله عن أمتك خيراً،
- ((ثلاثة يؤتى بهم يوم القيامة: مجاهد، وقارئ، ومتصدق،
- حجه صحيح وقد أخطأ في عدم الغسل، والمحتلم لا شيء عليه، لأنه ليس باختياره ولكنه أخطأ في
- لا شيء عليك، وأن الحصاة الواحدة تغتفر، والحمد لله،
- لا يكفي الإطعام وعليك إذا عافاك الله أن تصومي،
- حلفت على زوجتي لو ذهبت إلى المكان الفلاني تكون محرمة علي،
- أما يعطي بنته أو بنت بنته أو بنت ولده لا،
- فإن مر عليها ثلاث حيض قبل الرجعة بانت بينونة صغرى لا يحلها إلا العقد الجديد
- إذا أخر الشخص زكاة الفطر عن وقتها وهو ذاكر لها أثم وعليه التوبة إلى الله والقضاء؛
- ولا نعلم في الجهر بالبسملة حديثا صحيحا صريحا يدل على ذلك،
- الجمعة فتتوضأ لها قبل دخول الخطيب في الوقت الذي يمكنك من سماع الخطبة وأداء الصلاة.
- قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( اتقوا النار ولو بشق تمرة ، فمن لم يجد فبكلمة طيبة )
- فوصية الجنف تفسر بأنواع؛ منها: أن يوصي بأكثر من الثلث، فيجوز للورثة عدم إنفاذ الزيادة
- (ما منا إلا راد ومردود عليه، إلا صاحب هذا القبر يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم).
- تكبيرات الانتقال واجب من واجبات الصلاة في أصح قولي العلماء، من تركها أو شيئًا منها
- لو نسيت الجهر بالقراءة في الركعة الأولى فاجهر في الركعة الثانية ولا يلزمك سجود السهو
- يكفيه سجدتان لجميع ما سها ولا يكرر السجود ولو سها في سجود السهو.
- إذا شككت في صلاتك فإنك تبني على اليقين ثم تسجد للسهو، وإذا لم تسجد للسهو نسيانًا
- ، وإن لم يتذكر إلا بعد مدة طويلة بعد السلام فإنه يعيد الصلاة كاملة،
- إذا كان الخطأ في ترتيب آيات الفاتحة فإنه يجب عليك إعادة الفاتحة على وجه سليم
- فاسقاً عاصياً لله ورسوله لأن وجوب صلاة الجماعة ظاهر في كتاب الله وفي سنة رسوله
- أما في العبادات فلا مانع أن يقول: إن شاء الله صليت، إن شاء الله صمت؛ لأنه لا يدري هل
- كان يقرأ بهاتين السورتين بعد الفاتحة عليه الصلاة والسلام،
- فالنصاب ثلاثمائة صاع بصاع النبي - صلى الله عليه وسلم - من التمر أو العنب أو الحبوب
- إن كفرت كفارة الظهار فذلك أحوط وأكمل وأبعد عن الريبة,
- (من قال لأخيه يا عدو الله أو قال: يا كافر وليس كذلك إلا حار عليه)،
- سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك اللهم وأتوب إليك
- ((أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفثه ونفخه))
- ليست فيها زكاة ، كالبطيخ وأنواع الفواكه ما عدا العنب فإن فيه الزكاة كالتمر
- ذكرت أنك تصلي في بعض الأوقات وتدع الصلاة في أوقات أخرى، ويحصل منك العزم على التوبة
- السنة: أن يشهد على طلاقها ومراجعتها، إذا كان لا يخشى ضرراً في ذلك منها أو من أهلها.
- ليس لك أن تدفعي له الزكاة بل عليه أن يطالب أباه بحاجته،
- خيانة لا بد من إذنه،لا تتصرف في ماله إلا بإذنه
- وجميع ما يبقى نفعه للمسلم، كله يسمى صدقة جارية تكون هذه الصدقة باقية ما دام النفع،
- بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم
- بارك الله لك وعليك وجمع بينكما في خير هذا هو السنة.
- من أول التشهد إلى آخره عند ذكر الله وغيره، تكون واقفة، تكون الإصبع واقفة، وإذا حركها
- يحذر أن يخدعه الشيطان بأن يقول له: اسكت فإنك قد تدعو إلى شيءٍ ولا تفعل،
- حتى لا يقع تهمة لو حملت يقال هذا ليس من زوجها، أو يجحده هو ،
- (انفث عن يسارك ثلاثاً وقل: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)
- (أنه صلى الله عليه وسلم زار القبور ورفع يديه ودعا لأهلها) رواه مسلم.
- (الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي)
- "سُبُّوح قدوس رب الملائكة والروح"، "سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة"
- فالحج فريضة لا يشترط فيه رضا الزوج، ولكن إذا تيسر رضاه فهو أحسن وأطيب
- قال لعائشة رضي الله عنها لما طلبت دخول الكعبة: ((صلي في الحجر فإنه من البيت)).
- الفريضة فالأحوط عدم أدائها في الكعبة أو في الحجر؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم
- يصلي الإنسان وأمامه نائم، كان النبي - صلى الله عليه وسلم- يصلي وأمامه عائشة معترضة
- أما إذا كنتم أقوياء وليس معكم ضعفاء فالأفضل لكم أن تصلوا الفجر في المزدلفة
- المشروع للحاج أن يصلي المغرب والعشاء جمعاً في مزدلفة حيث أمكنه ذلك قبل نصف الليل،
- بعضهم قارن وبعضهم مفرد بالحج، وليس معهم هدي، أمرهم أن يجعلوها عمرة،
- المتمتع من أحرم بالعمرة في أشهر الحج وهي: شوال وذو القعدة، والعشر الأول من ذي الحجة،
- طواف الوداع واجب في حق الحاج على الصحيح؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال:
- أخطاء يرتكبها بعض الحجاج
- أما السلام بالإشارة فلا يجوز؛ لأنه تشبه ببعض الكفرة في ذلك؛ ولأنه خلاف ما شرعه الله،
- إذا كان الطلاق رجعياً فلا بأس أن تكشف له وتحادثه ويخلو بها وتبقى عنده في البيت حتى
- الواجب على المسلم إذا كان في الطائرة، أو في الصحراء أن يجتهد في معرفة القبلة
- لا حول ولا قوة إلا بالله))[1] فينبغي الإكثار منها كل وقت في الصباح والمساء وغيرهما.
- وكلمة إلحاد تعم كل ميل إلى باطل سواء كان في العقيدة أو غيرها
- حكم من أخذ حذاء بديلاً لحذائه المفقود في الحرم
- (من أراد أن يضحى ودخل شهر ذي الحجة فلا يأخذ من أظفاره ولا من بشرته شيئا).
- أما إذا كنت لم تصل عليه مع الناس فإنك تذهب إلى قبره وتصلي عليه في مدة شهر فأقل،
- أما التوكيل من غير عذر شرعي فهذا لا يجوز والرمي باق عليه حتى ولو كان حجه نافلة
- إذا ضحى في بيته وأكل منها ووسع على من حوله كان أفضل تأسيًا بالنبي صلى الله عليه وسلم
- أيها الإخوة، لا تحملنّكم العاطفة عن الخروج عمّا كان مشروعًا في الأضحية؛
- إذا لم ينص الموصي بحق الوكيل للتوكيل، فإن التوكيل للحاكم، وللوكيل الحق أن يرشح
- لا بأس من وضع هذا الوقف في شركة مساهمة لا تتعامل بالربا –
- فالواجب أن يسمي الله عند الذبح، يقول: بسم الله الرحمن الرحيم، أو بسم الله،
- بسم الله أرقي نفسي من كل شيء يؤذيني، ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيني)).
- وإن غسلت بعض الأعضاء مرة وبعضها مرتين فلا حرج عليك لكن الرأس لا يكرر مسحه بل هو مرة
- قال الطواف بالبيت صلاة إلا أن الله أباح فيه الكلام فمن تكلم فلا يتكلم إلا بخير
- ولو كان أحد ينوب عن أحد في طواف الإفاضة ما كان هناك حبس لأمكن أن يطاف عن صفية
- وعلى أبيك أن يرجع إلى مكة فيطوف هذا الطواف ماشيا أو محمولا
- يقول: (باسم الله) ويستحب أن يقول: (الله أكبر، اللهم إن هذا منك ولك فتقبله مني)
- لا يجوز لمن أراد أن يضحي أن يأخذ شيئا من شعره وأظافره إذا دخلت عشر ذي الحجة حتى يذبح
- وقد اختلف العلماء رحمهم الله تعالى في هذا النهي ، هل هو للكراهة أو للتحريم ؟
- إذا صادف يوم الجمعة يوم عرفة فصامه المسلم وحده فلا بأس بذلك؛
- يقول النبي صلى الله عليه وسلم: يقول الله عز وجل: وجبت محبتي للمتزاورين فيّ
- كيف يمكن الإنسان أن يكون مخلصا لله وصادقا مع الله في كل أمور الحياة ؟
- والتعجيل بالعطاء منها يوم العيد خير من التأجيل لليوم الثاني وما بعده؛
- لا تجوز المساهمة في هذا البنك ولا غيره من البنوك الربوية، ولا المساعدة في ذلك بإعطاء
- بَابُ مَوَانِعِ الشَّهَادَةِ وَعَدَدِ الشُّهُودِ
- : درهم ربا يأكله الرجل وهو يعلم أشد من ست وثلاثين زنية. رواه أحمد، والطبراني
- الأول:أن ممارسة المشتبهات حرام.الثاني:أنه ذريعة إلى الوقوع في المحرم،
- تفسير سورة آل عمران-المجلد الأول- من الآيه 1 إلى الآيه 103
- سجود التلاوة، وهكذا سجود الشكر لا يشترط لهما الطهارة، ولا السترة؛ لأنهما ليستا صلاةً،
- فترى البَر الخيِّر يحب مثله ويميل إليه، والفاجر يألف شكله ويميل إليه
- ((يا سارية الجبل)) أي: تحصن بالجبل، فسمعه سارية وهو القائد، وهو في العراق،
- انظر إلى الإيمان إذا دخل القلوب
- ماء زمزم لما شُرب له حديث مشهور أخرجه الإمام أحمد وابن ماجه والبيهقي وغيرهم
- إني مكبرٌ ثلاثاً فإذا كبرت الثالثة فسموا واعبروا ففعلوا فجعلوا يدخلون الماء
- طلب أبو بكر الصديق من النبي صلى الله عليه وسلم أن يعلمه دعاء يدعو به في صلاته فقال
- الأخ فتقبل شهادته إذا كان من أهل الورع، وإن كان بعضهم يرد شهادة الأخ لأخيه
- لا تجوز شهادة خائن ولا خائنة، ولا ذي غمر على أخيه، ولا تجوز شهادة القانع لأهل البيت
- النبي صلى الله عليه وسلم: ((نهى أن تباع السلع حيث تبتاع حتى يحوزها التجار إلى رحالهم)
- الحجة فيما قال الله سبحانه أو قاله رسوله صلى الله عليه وسلم أو أجمع عليه سلف الأمة،
- حدثني الوالد رحمه الله: أن رجلاً كان غنياً ثرياً، أنعم الله عليه بالنعمة، ووسع عليه
- لا يجوز التأجير على البنك العربي الوطني ولا غيره من البنوك الربوية؛